كتب ..اسماعيل عبده..
السيد الدكتور محافظ الغربية والسيد وكيل وزارة التربيه التعليم بالغربية والسيد رئيس مركز ومدينة المحلة الكبري في ظل أهتمام الدوله وحرص معالي رئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسي بالتعليم والطالب وحرصه الدائم علي تطوير الريف والقري المحرومه من الخدمات العامة.
فهناك من يريد عرقلة عجلة التنمية والتقدم بالأفكار التي تهدم ولاتبني. على سبيل المثال هناك مشكله تواجه أطفال واباء وامهات حريصون علي التعليم وخوفا علي ابنائهم ..فهناك ظاهرة تسمي ظاهرة موت محول الكهرباء.. هذا مايستغيث به اهالي القريه من هذه المشكله وهي وضع محول كهرباء أمام البوابة الرئيسية للمدرسه مع العلم ان هذه المدرسه تتضم عدد كبير من الطلبه لأنها مدرسه متكامله من رياض أطفال وابتدائي واعدادي .وهذا المحول وجدانه ملاصق جدا بالمدرسه وأمام البوابه مما يعوق دخول وخروج الطلبه والعاملين.ليس ذالك فقط فإنه يسبب خطر كبير علي أبناء القرية وكما ذكرنا انه يتواجد اعمار صغيرة جداً ويردون ممارسة العب والجري وهو لايعلم أن الامر به خطوره عليه مع العلم أنه يتواجد أماكن كثيرة بالقريه من الامكان وضع المحول بها.. يتسائل اهل القريه ما الاصرار الشديد من الساده المسئولين علي وضع المحول في هذا المكان ولماذا التواطئ الواضح .
مع العلم بالأمس القريب وفي نفس السياق حالات وفيات في قرية الهياتم التابعه لمركز المحله الكبري وقع فيها هذه الحالات بسبب ايضا الاهمال في قطاع الكهربا ءفلا نتحرك الا بعد وقوع المشكلة وفي السياق نفسه قد اكد أهالي القريه بأن الأمر يعلم به السيد رئيس الوحدة المحلية للقريه والسيد مدير ادارة غرب التعليميه التابعه لها المدرسه وأنهم كانو علي علم بهذا الموضوع قبل بدء العمل به وفي هذا المكان..وأكد أيضاً اهالي القريه بأن يتواجد ملف بتفاصيل بهذا الموضوع مع مدير المدرسه من بداية الحفر وفي نفس الوقت كان يتواجد لجنة متابعه من الإدارة التابعه لها المدرسه فى حضور رئيس الوحدة المحلية وقد أعترفوا علي مسئوليتهم وضع المحول وأن مدير المدرسه ليس له سلطة علي الرغم أنه قام بإخطار مدير الإدارة.. ولكن تأتي الرياح بما تشتهي السفن هذا مااوضح الأهالي الذين يصرخون ليل نهار لسماع لشكواهم وهي من أقل حقوقهم وحقوق ابنائهم.. ويقول أحد أولياء الأمور هل يذهب ابني ليتعلم يأتي وهو محمول علي الأعناق ولذلك تستغيث أهالى القرية بالسيد الدكتور طارق رحمى محافظ الغربية والسيد المهندس ناصر حسن وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية ارحمونا من خطر الموت