كتبت / ساره أسامه.
البلطجه زادت بما لا يمكن السكوت عليه مطلقا.
تعديات وإستقالات جماعيه ولا حيات لمن تنادي لماذا؟
مرفق المستندات الكامله التي تتضمن القضيه برمتها ولكن ها من مجيب سنري مدي جديه السيد المحترم وزير الشباب والرياضة علي هذه المشكله التي طالت العديد من مناطق هامه وتخص عدد كبير من شباب المستقبل الواعد
.مركز شباب شنوفه بمحافظه المنوفية استغاث كثيرا ولم يستجيب اولي الأمر لطلبهم .هل هذا تكاسل عن الواجبات التي يفرضها القانون والضمير ام إنها عدم اكتراث لمطالب الشباب .سنعرض علي سياده الوزير القضيه وسنري ما هو قادم …..
طلب مركز شباب شنوفه بمحافظه المنزفيه تنفيذ حكم إزالة صادر من الجهات القضائيه علي تعديات البلطجية علي مساحة أرض خاصه بمركز شباب شنوفه .. وزاد علي ذالك
تعدى جيران مركز الشباب قرية شنوفة التابع لمركز شبين الكوم بالمنوفية على سور المركز أثناء عمل المقاول ولم يكتمل بناء السور. حتي تاريخه لماذا لم يتم تنفيذ الحكم القضائي حتي الان ؟ ..
ومن جهه أخري تجاهلت مديرية الشباب والرياضة بالمنوفية هذا الأمر وقام مركز شباب شنوفه برفع قضية لذلك وحصل على حكم صحة ونفاذ من القضاء المصري العادل الذي لم يترك حق يضيع ولا نكشكك مطلقا في نزاهه قضاء مصر الشامخ
، ولكن وما حدث بعد ذالك حيث تواطأ كلا” من الوحدة المحلية بقرية الماي وقوات الأمن التنفيذية. !؟ لماذا لم يتم التنفيذ بموجب الحكم القضائي وعدم احترام جهه سياديه قد أصدرت الحكم بالإزاله ،،،،،
و قدم بعد ذالك مجلس إدارة المركز استقالة جماعية نظرا لعدم احترام القانون لأحكام القضاء وعلي أثره قام مجلس الاداره بتقديم استقالتهم للسيد محافظ المنوفية ولوزير الشباب والرياضة لعدم المساندة لكن تم رفض الاستقالة.
في حين طلبت الوحدة المحلية للتنفيذ حد الفصل من المساحة مبلغ (٤٠٠٠ جنيه) ولم يتم الموافقة علي هذا المبلغ نظرا لإمكانيات مركز شباب شنوفه التابع لشبين الكوم حيث الإمكانيات محدودة. ولا تسمح بهذا المبلغ
وحاولوا مرارا وتكرارا أعضاء مركز شباب شنوفه التواصل مع الدكتور أحمد شعراوي نائب الوزير لكن دون جدوي.
ويطلب مركز شباب شنوفه من الجهات الحكومية استرداد حق الدولة من تعدي البلطجية. علي مساحة مركز الشباب ولذلك جريدة الجمهورية اليوم دوت كوم تناشد السيد الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة تنفيذ القانون ومساندة مركز شباب شنوفه للحصول على حقة القانونى طبقا للحكم الصادر ووفقا لمواد القانون