كتب – محمود مسلم
مدير مكتب الشرقيه
رغم الأهمية التاريخية لقرية «سنهوا » التابعة لمركز منيا القمح والذي يزيد تعداد سكانها عن خمسون ألف نسمةإلا أنها سقطت من حسابات المسئولين وسيطر الأهمال عليها
كما يعانى الآف المواطنين من تراكم تلال القمامة فى معظم أنحاء القرية وعدم وجود طرق ممهدة لربطها بباقى القرى المجاورة بالإضافة إلى مشاكل خدمة الصرف الصحى للقرية حتى الآن أو تجديد شبكة مواسير مياه الشرب ونقص الخدمات بالوحدة الصحية افترقت قرية سنهوا من الخدمات حيث يوجد مستشفي مبني فقط لقيد المواليد والوفيات -سجل مدني في مبني متهالك ودائما لا توجد خدمة الانترنت
” فاصل باستمرار” وهناك تعثر أثناء استخراج أي نموذج سواء قيد ميلاد او وفاه-لا يوجد بها مبني للسنترال (سنترال قد عفا عليه الزمن والانترنت اعداده محدوده )
-مكتب البريد تم بناءه منذ سنوات ولم يتم إفتتاحه ولماذا لم يتم الإفتتاح ؟
كبار السن وأصحاب المعاشات هم الذين يدفعون الثمن
-مجلس محلي لا يراقب ولا يهتم بمصالح المواطنين والموظفين جالسين علي مكاتبهم
-قريه بهذا العدد من السكان ولا يوجد بها صرف صحي (تم الحفر ولم يتم الاستكمال ومازلت حتي اليوم بمعني أدق تركوها دون الاستكمال )
نقطه الشرطه مبني آيل للسقوط ..
-الجمعيه الزراعيه لا وجود لها
-مرافق البلده من شوارع كلها مطبات وعشوائيه – اعمده الاناره لاتوجد صيانه ولاتوجد لمبات أضاءه لا توجد رقابه علي المخابز وأنتاج الخبز لا يصلح للأستهلاك الأدمي-مياه الشرب حدث ولا حرج