كتب / وليدعبد الرحمن العشري
منذ أن عرفت كرة القدم في مصر كانت للمشاهدة و الاستمتاع بها فقط وأيضا ًجزء كبير من المجتمع كان يرفضها ويعتبرها مضيعة للوقت.
ولكن تغير الفكر في العصر الحديث وأصبحت تلك اللعبة الشعبية صاحبة أكبر جمهور منظومة متكاملة ضمن اهتمامات دول من خلال تدعيم البراعم من صغار الأطفال بداً من عمر 8 سنوات إلي 14 سنة بعدما يتم تدريبهم علي أسس سليمة.
والآن كرة القدم صناعة رائجة.. لنوافذ متعددة لتحقيق نجاح كبيرو دخل مادي داعم لأرباب تلك الصناعة.. وفتح عالم الاحتراف ولاعب كرة القدم يمثل سفير لدولته وتوجد أمثلة مشرفة لدينا على سبيل المثال لا الحصر..
اللاعب/ محمد صلاح.. بنادي روما الإيطالي باتت خطوة من أحلام شبابنا وبالتالي نحتاج مجهود لتفعيل كيف نستثمر تلك المواهب.
وذلك بالدور الهام لمراكز الشباب التي تستوعب تلك المواهب وتعدها
بالتطوير والاهتمام ليصبح مشروع يؤتي ثماره ويعتبر مفتاح جديد من مفاتيح الاقتصاد. .
مراكز الشباب لديها ملاعب و تقوم علي تدريب الأولاد ولكن دون استفادة حقيقية حيث يغلب على أداء معظمها الروتينية وسد الخانة ليس إلا..لابد من الاهتمام بالبراعم ويجب العمل على حسن رعايتها وإعطاء الفرصة الجادة لكل موهبة لنستفيد منها الاستفادة المرجوة.
للنشء دون إقحام الوسيط لفرض أنصاف الموهوبين مما يفقدنا
المواهب الحقيقة التي نحقق من خلالها جيل يرفع أسم مصر ويحقق أهداف
تلك الصناعة الرائجة.
ولكن تغير الفكر في العصر الحديث وأصبحت تلك اللعبة الشعبية صاحبة أكبر جمهور منظومة متكاملة ضمن اهتمامات دول من خلال تدعيم البراعم من صغار الأطفال بداً من عمر 8 سنوات إلي 14 سنة بعدما يتم تدريبهم علي أسس سليمة.
والآن كرة القدم صناعة رائجة.. لنوافذ متعددة لتحقيق نجاح كبيرو دخل مادي داعم لأرباب تلك الصناعة.. وفتح عالم الاحتراف ولاعب كرة القدم يمثل سفير لدولته وتوجد أمثلة مشرفة لدينا على سبيل المثال لا الحصر..
اللاعب/ محمد صلاح.. بنادي روما الإيطالي باتت خطوة من أحلام شبابنا وبالتالي نحتاج مجهود لتفعيل كيف نستثمر تلك المواهب.
وذلك بالدور الهام لمراكز الشباب التي تستوعب تلك المواهب وتعدها
بالتطوير والاهتمام ليصبح مشروع يؤتي ثماره ويعتبر مفتاح جديد من مفاتيح الاقتصاد. .
مراكز الشباب لديها ملاعب و تقوم علي تدريب الأولاد ولكن دون استفادة حقيقية حيث يغلب على أداء معظمها الروتينية وسد الخانة ليس إلا..لابد من الاهتمام بالبراعم ويجب العمل على حسن رعايتها وإعطاء الفرصة الجادة لكل موهبة لنستفيد منها الاستفادة المرجوة.
للنشء دون إقحام الوسيط لفرض أنصاف الموهوبين مما يفقدنا
المواهب الحقيقة التي نحقق من خلالها جيل يرفع أسم مصر ويحقق أهداف
تلك الصناعة الرائجة.