وكان انبهاري الأول بكِ أنني رأيتكِ لا تَنبهرين مِثلهُن كتبت/نهي نور كانت تمر عليكِ المُبهِرآت وانتِ لا تبالين لا تؤمنين أن هناكَ شيئاً يُسمى فرصة فائته لا أدري هل هو غرور أم ثِقة لكنه جَذَبني جذبني وجدااا لا أدري هل لازال هناك مثلًِك ام انك المتفرده الوحيده التي تفهمين حقيقة الحياة تجمعين بين الواقع والخيال وتعلمين أن الحياة ليست رِواية بل هي حرب. وحرب شرسه وجدا ورغم. ذالك لا تنطفئ لمعةُ عينيكِ مهما حدث لعل هذا لأنك لا تُعطين أحداً حق الاقتراب من مملكتك او لانك متعاليه عن الجميع منشقة…
Read More