ونشرت فايزة عبر “تويتر” و”يوتيوب” مشاهد من زفافها داخل كنيسة على الطريقة الاورذكسية، وقد ارتدت تاجاً مع صليب على رأسها.
وعلقت المطيري على الفيديو قائلة: “شكرا لكم على المباركات كان ودي أعزمكم كلكم ولكن خفت تتحمسون ويصير إطلاق نار وسوالف”.
وأثارت الناشطة السعودية المقيمة في كندا، جدلا واسعا في مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن أعلنت تحولها من الديانة الإسلامية واعتناق المسيحية.
وتعرف المطيري نفسها عبر حسابها في موقع “تويتر” كناشطة نسوية ومدافعة عن حقوق الإنسان و”مسلمة سابقة”، مضيفة: “المسيح هو ربي”.
ومع بداية العام الميلادي الجديد، نشرت تغريدة تتضمن صورتين لها، الأولى قديمة ترتدي فيها الحجاب إبان حياتها في السعودية على ما يبدو، والثانية حديثة ظهرت فيها من دون حجاب، مرتدية الصليب على شكل قلادة بشعر مكشوف.
وكتبت المطيري في تعليق على صورتيها: “الحرية هي أن تقول لا لما لا تريد. كنت امرأة مسلمة حزينة خائفة وأنا اليوم امرأة مسيحية قوية محبة مطمئنة تنمو في نعمة الرب 2020”.
المزيد على دنيا الوطن ..https://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2020/05/12/1336735.html#ixzz6MEIkxKtF
Follow us:@alwatanvoice on Twitter|alwatanvoice on Facebook