كتب حمدي صابر أحمد
بدأ العراقيون في الإدلاء بأصواتهم اليوم السبت في أول انتخابات برلمانية يشهدها العراق منذ هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية «داعش» ولكن لا يتوقع سوى عدد قليل من الناس أن يحقق الزعماء الجدد الاستقرار والازدهار الاقتصادي اللذين طالما تعهدوا بتحقيقهما.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها في بغداد ومدن أخرى منذ الصباح الباكر لإستقال الناخبين
ومازالت التوترات الطائفية تشكل تهديدا أمنيا كبيرا. كما أن القوتين الرئيسيتين الداعمتين للعراق وهما واشنطن وطهران على خلاف