[ad id=”66258″]
نرصد لكم اول باول فعاليات طبول الحرب تدق نحو سوريا.. الأسطول الأمريكى يتوجه لشرق البحر المتوسط و بريطانيا تأمر غواصتها بالتوجه نحو دمشق..و ألمانيا تشارك بفرقاطة حربية.. وفرنسا تضع الخطة.. وروسيا تحرك سفنها فى ميناء طرطوس البحرى
متابعه – لواء مجدى ابوالعز
-ما زال القوى هو الذي يحكم في المنطقة وعلى اثر ذلك
تتغير خريطة العالم العربي ويصبح عزيز الامس ذليل اليوم
– ترامب لم يحدد جدولا زمنيا لاتخاذ إجراء فى سوريا
– إسرائيل ترد على بوتين: لن نقبل بوجود إيران فى سوريا
– تيريزا ماى تسعى للحصول على الموافق من البرلمان البريطانى
– القيادات العسكرية فى فرنسا تسلم ماكرون خططا للقصف
تترقب دول العالم، التهديدات الأمريكية والأوروبية، بتوجيه ضربة عسكرية إلى أهداف فى الأراضى السورية، ردا على هجوم كيماوى مفترض فى مدينة دوما الواقعة فى غوطة دمشق.
– ترامب لم يحدد جدولا زمنيا لاتخاذ إجراء فى سوريا
– إسرائيل ترد على بوتين: لن نقبل بوجود إيران فى سوريا
– تيريزا ماى تسعى للحصول على الموافق من البرلمان البريطانى
– القيادات العسكرية فى فرنسا تسلم ماكرون خططا للقصف
تترقب دول العالم، التهديدات الأمريكية والأوروبية، بتوجيه ضربة عسكرية إلى أهداف فى الأراضى السورية، ردا على هجوم كيماوى مفترض فى مدينة دوما الواقعة فى غوطة دمشق.
[ad id=”1177″]
وتطورت الأحداث سريعا اليوم الأربعاء، حيث هدد الرئيس الأمريكى عبر تغريدة على موقع تويتر، بتنفيذ غارات أمريكية على أهداف عسكرية فى دمشق، قائلًا: “استعدى يا روسيا الصواريخ قادمة، سنضرب سوريا بصواريخ جديدة وذكية وأن روسيا يجب أن لا تكون شريكا لمن يقتل شعبه بالغاز ويستمتع بذلك”.
ويمكن أن تستهدف الضربات ما تبقى من قوات النظام الجوية ودفاعاته الجوية رغم أن التأخير فى الرد منذ هجمات السبت منح بشار الأسد على الأرجح الوقت الكافى لنقل مقاتلاته إلى مكان آمن.
وردت روسيا على تلك التهديدات، قائلة إن “أى قصف أمريكى على سوريا يعتبر جريمة حرب”، وسخرت الرئاسة الروسية: “موسكو لا تشارك فى دبلوماسية التغريدات” وتؤيد “المقاربات الجادة” وذلك بعد سلسلة من التغريدات للرئيس الأمريكى دونالد ترامب حول روسيا التى دعاها إلى “الاستعداد” لضربات أمريكية فى سوريا”.
وتطورت الأحداث سريعا اليوم الأربعاء، حيث هدد الرئيس الأمريكى عبر تغريدة على موقع تويتر، بتنفيذ غارات أمريكية على أهداف عسكرية فى دمشق، قائلًا: “استعدى يا روسيا الصواريخ قادمة، سنضرب سوريا بصواريخ جديدة وذكية وأن روسيا يجب أن لا تكون شريكا لمن يقتل شعبه بالغاز ويستمتع بذلك”.
ويمكن أن تستهدف الضربات ما تبقى من قوات النظام الجوية ودفاعاته الجوية رغم أن التأخير فى الرد منذ هجمات السبت منح بشار الأسد على الأرجح الوقت الكافى لنقل مقاتلاته إلى مكان آمن.
وردت روسيا على تلك التهديدات، قائلة إن “أى قصف أمريكى على سوريا يعتبر جريمة حرب”، وسخرت الرئاسة الروسية: “موسكو لا تشارك فى دبلوماسية التغريدات” وتؤيد “المقاربات الجادة” وذلك بعد سلسلة من التغريدات للرئيس الأمريكى دونالد ترامب حول روسيا التى دعاها إلى “الاستعداد” لضربات أمريكية فى سوريا”.
[ad id=”1177″]
وأفادت شبكة “سكاى نيوز” نقلا عن وسائل إعلام إسرائيلية، بأن السلطات الروسية حركت سفنها الحربية الراسية فى ميناء طرطوس
وأشارت سكاى نيوز إلى أن سبب تحريك السفن قد يكون لمنحها حرية مناورة أكثر مما هو متاح لها وهى راسية فى ميناء طرطوس.
وبحث الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، مع رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، الوضع فى سوريا وملابسات الضربة الإسرائيلية على مطار التيفور قبل يومين.
وذكر الكرملين أن بوتين، فى حديث مع نتنياهو، أكد أهمية الحفاظ على سيادة سوريا كما دعا لتجنب الأعمال المزعزعة للاستقرار.
وجاء فى البيان: “بناء على مبادرة من الجانب الإسرائيلي، جرت محادثة هاتفية بين الرئيس الروسى فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو”.
وأضاف الكرملين: “أكد فلاديمير بوتين، على الأهمية الأساسية لاحترام سيادة سوريا، ودعا إلى الامتناع عن أية أعمال تزيد من زعزعة استقرار الوضع فى هذا البلد وتشكل تهديدا لأمنه”.
ورد نتنياهو قائلا: “تحدث هذا المساء مع الرئيس الرسى فلاديمير بوتين وأوضح مرة أخرى أن إسرائيل لن تسمح لإيران بالتمركز عسكريا فى سوريا”.
وأضاف فى تغريدة على تويتر: “قلت فى الكلمة التى ألقيتها بمناسبة اليوم الوطنى لإحياء ذكرى المحرقة: يمكن تلخيص سياستنا بثلاث كلمات: الحزم فى وجه العدوان، الحزم فى الدفاع وفى الردع وفى الهجوم عل كل من يهدد بتدميرنا”.
وتابع: “لدى أيضا رسالة إلى الشعب الإيرانى – إسرائيل ليست عدوكم عدوكم هو النظام الطغيانى الذى يقمعكم. وعندما سيزول هذا النظام وهو حتما سيزول, سيستطيع شعبانا العريقان – اليهود والفرس – أن يعيشا مرة أخرى بشكل يتحلى بالتعاون وبالأخوة”.
وعن الموقف البريطاني، قالت صحيفة ديلى تليجراف إن رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماى أمرت غواصات بالتحرك بحيث تكون على مسافة تتيح لها إطلاق صواريخ على سوريا وذلك استعدادا لتوجيه ضربات للجيش السورى قد تبدأ مساء الخميس على أقرب تقدير.
وأفادت شبكة “سكاى نيوز” نقلا عن وسائل إعلام إسرائيلية، بأن السلطات الروسية حركت سفنها الحربية الراسية فى ميناء طرطوس
وأشارت سكاى نيوز إلى أن سبب تحريك السفن قد يكون لمنحها حرية مناورة أكثر مما هو متاح لها وهى راسية فى ميناء طرطوس.
وبحث الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، مع رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، الوضع فى سوريا وملابسات الضربة الإسرائيلية على مطار التيفور قبل يومين.
وذكر الكرملين أن بوتين، فى حديث مع نتنياهو، أكد أهمية الحفاظ على سيادة سوريا كما دعا لتجنب الأعمال المزعزعة للاستقرار.
وجاء فى البيان: “بناء على مبادرة من الجانب الإسرائيلي، جرت محادثة هاتفية بين الرئيس الروسى فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو”.
وأضاف الكرملين: “أكد فلاديمير بوتين، على الأهمية الأساسية لاحترام سيادة سوريا، ودعا إلى الامتناع عن أية أعمال تزيد من زعزعة استقرار الوضع فى هذا البلد وتشكل تهديدا لأمنه”.
ورد نتنياهو قائلا: “تحدث هذا المساء مع الرئيس الرسى فلاديمير بوتين وأوضح مرة أخرى أن إسرائيل لن تسمح لإيران بالتمركز عسكريا فى سوريا”.
وأضاف فى تغريدة على تويتر: “قلت فى الكلمة التى ألقيتها بمناسبة اليوم الوطنى لإحياء ذكرى المحرقة: يمكن تلخيص سياستنا بثلاث كلمات: الحزم فى وجه العدوان، الحزم فى الدفاع وفى الردع وفى الهجوم عل كل من يهدد بتدميرنا”.
وتابع: “لدى أيضا رسالة إلى الشعب الإيرانى – إسرائيل ليست عدوكم عدوكم هو النظام الطغيانى الذى يقمعكم. وعندما سيزول هذا النظام وهو حتما سيزول, سيستطيع شعبانا العريقان – اليهود والفرس – أن يعيشا مرة أخرى بشكل يتحلى بالتعاون وبالأخوة”.
وعن الموقف البريطاني، قالت صحيفة ديلى تليجراف إن رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماى أمرت غواصات بالتحرك بحيث تكون على مسافة تتيح لها إطلاق صواريخ على سوريا وذلك استعدادا لتوجيه ضربات للجيش السورى قد تبدأ مساء الخميس على أقرب تقدير.
[ad id=”66258″]
وذكرت الصحيفة أن ماى لم تتوصل إلى قرار نهائى بشأن مشاركة بريطانيا فى أى ضربات تنفذها الولايات المتحدة وفرنسا ردا على هجوم يشتبه فى تنفيذه بأسلحة كيماوية، لكنها تريد أن تتوافر القدرة على التحرك السريع.
ونقلت عن مصادر بالحكومة قولها إن بريطانيا “تفعل كل ما يلزم” لضمان أن تكون قادرة على إطلاق صواريخ توماهوك من الغواصات على أهداف عسكرية فى سوريا.
وعن فرنسا قالت صحيفة “لو فيجارو” الفرنسية، إن القيادات العسكرية الفرنسية قدمت للرئيس إيمانويل ماكرون خططا للعملية العسكرية المحتملة فى سوريا.
وأضافت الصحيفة: “أنه تم تقديم خطط العمليات إلى إيمانويل ماكرون من قبل القادة العسكريين فى حالة قيام فرنسا بالضرب ضد بشار الأسد”.
فيما أشارت وسائل إعلام غربية، إلى أن فرقاطة ألمانية ترافق الأسطول الأمريكى المتوجه إلى شرق المتوسط.
قال البيت الأبيض اليوم الأربعاء إن الرئيس دونالد ترامب لم يحدد جدولا زمنيا لاتخاذ إجراء فى سوريا ردا على هجوم يشتبه بأنه نفذ بأسلحة كيماوية وذلك رغم قوله فى تغريدة على تويتر إن الصواريخ “قادمة” وإن على روسيا “الاستعداد”.
وقالت سارة ساندرز المتحدثة باسم البيت الأبيض إن ترامب لديه عدد من الخيارات إلى جانب الخيار العسكرى وإن كل الخيارات ما زالت مطروحة على الطاولة وإنه يقيم كيفية الرد.
وأضافت أن ترامب يحمل روسيا وسوريا المسؤولية عن الهجوم الكيماوى ونفت أن تكون تعليقاته على تويتر قد سببت أى مشكلة.
وذكرت الصحيفة أن ماى لم تتوصل إلى قرار نهائى بشأن مشاركة بريطانيا فى أى ضربات تنفذها الولايات المتحدة وفرنسا ردا على هجوم يشتبه فى تنفيذه بأسلحة كيماوية، لكنها تريد أن تتوافر القدرة على التحرك السريع.
ونقلت عن مصادر بالحكومة قولها إن بريطانيا “تفعل كل ما يلزم” لضمان أن تكون قادرة على إطلاق صواريخ توماهوك من الغواصات على أهداف عسكرية فى سوريا.
وعن فرنسا قالت صحيفة “لو فيجارو” الفرنسية، إن القيادات العسكرية الفرنسية قدمت للرئيس إيمانويل ماكرون خططا للعملية العسكرية المحتملة فى سوريا.
وأضافت الصحيفة: “أنه تم تقديم خطط العمليات إلى إيمانويل ماكرون من قبل القادة العسكريين فى حالة قيام فرنسا بالضرب ضد بشار الأسد”.
فيما أشارت وسائل إعلام غربية، إلى أن فرقاطة ألمانية ترافق الأسطول الأمريكى المتوجه إلى شرق المتوسط.
قال البيت الأبيض اليوم الأربعاء إن الرئيس دونالد ترامب لم يحدد جدولا زمنيا لاتخاذ إجراء فى سوريا ردا على هجوم يشتبه بأنه نفذ بأسلحة كيماوية وذلك رغم قوله فى تغريدة على تويتر إن الصواريخ “قادمة” وإن على روسيا “الاستعداد”.
وقالت سارة ساندرز المتحدثة باسم البيت الأبيض إن ترامب لديه عدد من الخيارات إلى جانب الخيار العسكرى وإن كل الخيارات ما زالت مطروحة على الطاولة وإنه يقيم كيفية الرد.
وأضافت أن ترامب يحمل روسيا وسوريا المسؤولية عن الهجوم الكيماوى ونفت أن تكون تعليقاته على تويتر قد سببت أى مشكلة.