[ad id=”66258″]
كتب .. طاهر شتا من باريس
لقد كان للانتخابات الرئاسية في يومها الأول والثاني صدي ورنين يدق اجراس الانتباه في عواصم
العالم بأجمعة الي طيور مصر المهاجرة وهم يسطرون ملحمة
تاريخية يؤرخها لهم التاريخ وتتحاكي بها الأمم فضلآ علي
سعيهم وهم يزحفون ويتسابقون لتلبية نداء الوطن الذي يمثل لهم الأم التي تستحق من أبنائها الولاء والعطاء والتكريم والتتويج خاصة في المحافل الدولية لأبرازالصورة الحقيقة التي تليق بهاكواحدة من أعرق الدول علي مر التاريخ منذ بداية الخليقة والي ماشاء الله وهي الصورة التي تستحقها وتستحق أن تتدون وترسخ في ذاكرة كل من يحاولون التقليل من شأنها وهوواهمون بأن يهمشو من قدرها ،وواهمون بأن يسحبو من تحت قدميها سجاد الريادة والزعامة
بمنطقة الشرق الأوسط ودورهاالمحوري في العالم كلة .
[ad id=”1177″]
وفي العاصمة الفرنسية باريس كان موعدنا مع العرس الوطني الجليل في مقر السفارة المصرية
الذي يقع في ارقي الأحياء الباريسية أبتداء من يوم الجمعة
أذ بدأ أبناء الجالية المصرية بالتدفق والوقوف في طابور
الأنتماء والولاء للوطن الغالي بكل رقي وبشكل حضاري مما سهل من مأمورية رجال الأمن التي خصصتهم السلطات الفرنسية لتأمين أجراء العمليةالأنتخابية مما أبهرهم سلوك
المصريين الذي يتحلون بالوعي الكافي بأن العيون مسلطة علي تصرفاتهم وعلي الشكل الحضاري الذي ينتمون آلية والحمد للة وقدكانت الرسالة مأكدين للجميع في
فرنسا بأننا خير الجاليات الأجنبية علي أراضيها وفاكهةالعرب في بلاد النور باريس . والشكر كل الشكر لرجال السفارة
المصرية وفي مقدمتهم السفيرإيهاب بدوي علي الجهد الكبير
لهم لتسهيل المأمورية للناخب في جو عائلي دافئ بالوطنية
والحب من جميع الأطراف ..والجدير بالذكر أيضآ أن السفيرة سيريناد جميل القنصل العام لجمهورية مصرالعربية بباريس كانت في مقدمة الناخبين في اليوم الأول وبل في الساعات الأولي أمام مقر السفارة للأدلاءبصوتها ومن ثم مصافحة أبناء
الجالية والألتقاء بهم علي هامش الحدث الوطني وحسهم علي
التكاتف والتضامن تحت لواء الانتماء لبلد الكنانة وأن أصواتهم
أمانة وواجب وطني مشرف لهم.وكان لي شرف المشاركة في هذاالكرنفال الوطني المبهر مع جميع الأخوة والأخوات في اليوم الاول الذي كان مشرق بطقس مشمس ومشرق بأبناء مصر وهم يحملون علي أعناقهم الأعلام المصرية
ويهتفون بتحيا مصر ويرددون أجمل الأغاني الوطنية التي زلزلت الشوارع بجوار السفارة.وجاء اليوم الثاني مناقض تمامآ
وفي العاصمة الفرنسية باريس كان موعدنا مع العرس الوطني الجليل في مقر السفارة المصرية
الذي يقع في ارقي الأحياء الباريسية أبتداء من يوم الجمعة
أذ بدأ أبناء الجالية المصرية بالتدفق والوقوف في طابور
الأنتماء والولاء للوطن الغالي بكل رقي وبشكل حضاري مما سهل من مأمورية رجال الأمن التي خصصتهم السلطات الفرنسية لتأمين أجراء العمليةالأنتخابية مما أبهرهم سلوك
المصريين الذي يتحلون بالوعي الكافي بأن العيون مسلطة علي تصرفاتهم وعلي الشكل الحضاري الذي ينتمون آلية والحمد للة وقدكانت الرسالة مأكدين للجميع في
فرنسا بأننا خير الجاليات الأجنبية علي أراضيها وفاكهةالعرب في بلاد النور باريس . والشكر كل الشكر لرجال السفارة
المصرية وفي مقدمتهم السفيرإيهاب بدوي علي الجهد الكبير
لهم لتسهيل المأمورية للناخب في جو عائلي دافئ بالوطنية
والحب من جميع الأطراف ..والجدير بالذكر أيضآ أن السفيرة سيريناد جميل القنصل العام لجمهورية مصرالعربية بباريس كانت في مقدمة الناخبين في اليوم الأول وبل في الساعات الأولي أمام مقر السفارة للأدلاءبصوتها ومن ثم مصافحة أبناء
الجالية والألتقاء بهم علي هامش الحدث الوطني وحسهم علي
التكاتف والتضامن تحت لواء الانتماء لبلد الكنانة وأن أصواتهم
أمانة وواجب وطني مشرف لهم.وكان لي شرف المشاركة في هذاالكرنفال الوطني المبهر مع جميع الأخوة والأخوات في اليوم الاول الذي كان مشرق بطقس مشمس ومشرق بأبناء مصر وهم يحملون علي أعناقهم الأعلام المصرية
ويهتفون بتحيا مصر ويرددون أجمل الأغاني الوطنية التي زلزلت الشوارع بجوار السفارة.وجاء اليوم الثاني مناقض تمامآ
[ad id=”1177″]
لليوم الأول من حيث الطقس فكان بارد جدآ مصطحب بالأمطار الغزيزة في الصباح وبعدالظهر أذداد الطقس سوءآ بهطول
الثلج بكثافة علي مدار اليوم بدون توقف .. والمدهش في هذا
الشأن والرائع فية هو تحدينا لهذاالمناخ ولم يأثر في عزيمتنا في الزحف نحو العرس الوطني وبلزادنا قوة وصلابة، وجعلنا من هذا اليوم مناخ مصري ملئ بدفئ المشاعر الأخوية إذا قام أحد الناخبين بأصطحاب فواكة معةمن الموز والبرتقال لتوزيعة علي جميع الموجودين وقام أخر بتوزيع المياة وآخر بتوزيع الشيكولاتة في جو بديع من صفة حميدة من صفات الشعب
المصري وهي الكرم وجمال الأخلاق والتحلي بالروح المصرية كل هذا بعد ان تعاهدنا وأعزمنابالمؤتمر الوطني لحملة مواطن الذي سبق العملية الانتخابيةبحوالي أسبوع أن نكون جديرين بشرف حمل الجنسية المصريةكوسام شرف علي صدورنا فلذا يجب أن يكون لنا سلوك وطني راقي يشيد بة الجميع من حولنا في العاصمة الفرنسيةلأختيار رئيسنا بأنفسنا بكل حرية وبدون أي ضغوط من أحد وبكل نزاهة وبكل شفافية وبكل وعي وضمير من أجل تكملة رحلة العمل والبناء والتعمير ومن أجل النهضة والانجازات للوطن الغالي تحية شكر واعزاز وإجلال لكل من وضع بسمة علي شفاة مصر
الحبيبة بالوفاء والولاء وخلق مناخ يسودة الفرح والبهجة
والسرور .. وعاشت مصر وعاش أبنائها الشرفاء المخلصين وعاش شعبها الكريم الذي كرمة الله في كتابة العزيز بتكريم اسم مصرعدة مرات .. تحيا مصر .. تحيامصر .. تحيا مصر . .
لليوم الأول من حيث الطقس فكان بارد جدآ مصطحب بالأمطار الغزيزة في الصباح وبعدالظهر أذداد الطقس سوءآ بهطول
الثلج بكثافة علي مدار اليوم بدون توقف .. والمدهش في هذا
الشأن والرائع فية هو تحدينا لهذاالمناخ ولم يأثر في عزيمتنا في الزحف نحو العرس الوطني وبلزادنا قوة وصلابة، وجعلنا من هذا اليوم مناخ مصري ملئ بدفئ المشاعر الأخوية إذا قام أحد الناخبين بأصطحاب فواكة معةمن الموز والبرتقال لتوزيعة علي جميع الموجودين وقام أخر بتوزيع المياة وآخر بتوزيع الشيكولاتة في جو بديع من صفة حميدة من صفات الشعب
المصري وهي الكرم وجمال الأخلاق والتحلي بالروح المصرية كل هذا بعد ان تعاهدنا وأعزمنابالمؤتمر الوطني لحملة مواطن الذي سبق العملية الانتخابيةبحوالي أسبوع أن نكون جديرين بشرف حمل الجنسية المصريةكوسام شرف علي صدورنا فلذا يجب أن يكون لنا سلوك وطني راقي يشيد بة الجميع من حولنا في العاصمة الفرنسيةلأختيار رئيسنا بأنفسنا بكل حرية وبدون أي ضغوط من أحد وبكل نزاهة وبكل شفافية وبكل وعي وضمير من أجل تكملة رحلة العمل والبناء والتعمير ومن أجل النهضة والانجازات للوطن الغالي تحية شكر واعزاز وإجلال لكل من وضع بسمة علي شفاة مصر
الحبيبة بالوفاء والولاء وخلق مناخ يسودة الفرح والبهجة
والسرور .. وعاشت مصر وعاش أبنائها الشرفاء المخلصين وعاش شعبها الكريم الذي كرمة الله في كتابة العزيز بتكريم اسم مصرعدة مرات .. تحيا مصر .. تحيامصر .. تحيا مصر . .
