[ad id=”1177″]
في حادث غريب سجنت امرأة مدّة 22 شهراً لاستخدامها أسماء رجال مستعارة وإقامة علاقة عبر الانترنت مع نحو عشر نساء ومطاردتها لهنّ بهدف تنفيذ جرائم جنسية، وفق ما ذكر موقع “مترو” البريطاني.
اعترفت الممرضة السابقة أديل ريني باستخدام مجموعة من الأسماء المستعارة لتنفيذ سلسلة من المطاردات والجرائم الجنسية، خارقة بذلك قانون حماية البيانات ومحاولة تحريف مسار العدالة.
[ad id=”1177″]
وذكر مكتب الشرطة أنّ الممرضة استخدمت اسم ديفيد غراهام وديفيد كرولا ودايفي وماركو وماثيو مانشيني لإقامة علاقات عبر الانترنت مع عشر نساء من خلال مواقع تواصل اجتماعية مختلفة ومواقع الكترونية على مدى اربع سنوات. وكثيراً ما أعادت استخدام القصة والشخصية والصور نفسها للتحدّث مع ضحايا مختلفين.
واعترفت أديل بـ18 تهمة عندما ظهرت في محكمة كيلمارنوك في اسكتلاندا، وحكم عليها بالسجن لمدّة 22 شهراً وسجّل اسمها على سجل المجرمين جنسيّاً.
[ad id=”1177″]