[ad id=”1177″]
بقلم : ابراهيم الاحمدي
لايعنينى مليارات الدولارات التي تعاقد عليها ترامب مع السعودية في زيارته الأخيرة لها بقدر مايعنينى سياسة املاء مراكز مكافحة الخطاب الاسلامى المتطرف كما ذكر وزير الخارجية الامريكى ( ريكس تيلرسون ) معقبا على زيارة رئيسة للسعودية وتحليل نتائجها امام الكونجرس الامريكى في 13يونيو 2017
وذكر انه تم افتتاح المركز بالفعل وإصدار كتب دراسية جديدة تدرس في مدارس ومساجد المملكة والعالم وأورد ان هذه الكتب ستحل محل الكتب الموجودة الان وطالبناهم ليس فقط بنشر الكتب الجديدة ولكن بسحب الكتب القديمة وهذا المركز سيغطى نطاقا واسعا جدا من وسائل الاتصال الاجتماعى والاعلامى وكذلك تدريب الائمة الشباب بمراكز التعليم الإسلامية ونحن نعمل معهم على تأسيس المركز الجديد بما في ذلك المعايير التي سنحاسب عليها وتلك احدى مهام وزارة الخارجية مع السعودية ودول أخرى بكدا انا نشرت الخبر من فم وزير الخارجية الامريكى ولكن بقى لنا التعقيب الى هذا الحد يتم التدخل الامريكى في لغة الخطاب الدينى لدى المملكة وفرض مراكز تعليمية وإصدار كتب حديثة بدلا مما يدرس الان.
[ad id=”1177″]
ناهيك عن صلف رئيس أمريكا حينما عاد بالصفقة متنطعا امام الامريكان بانه فرض على المملكة ونفذت ورجع لهم بمليارات الدولارات واخشى ان يمتد هذا الصلف الامريكى لدول أخرى بفرض مراكز تعليمية إسلامية تحت رعاية البوب الامريكى مقاول الانفار مستر ترامب ووزير خارجيته …. وللحديث بقية… إبراهيم الاحمدى محاضر بالاكاديمية المهنية للمعلمين 01120930112
[ad id=”1177″]