الجمهورية اليوم دوت كوم
موقع اخباري شامل اخبار عربية وعالمية وظائف اهرام الجمعة خدمة الاسعار

معلومات غاية في الاهمية وتوعيات وملفات مهمه للمغتربين انتبهوا!

- Advertisement -

[ad id=”1177″]

ساره أسامه

نفتح معاً ملفاًشديد الأهمية وله محاور كثيره ،مما دعاني الي توعيه جذريه للمغتربين سواء الآباء او الأمهات 
حتي يتجنبوا سحب اولادهم القصر منهم
فنقل الوصاية على القاصرين من الأسرة إلى مراكز رعاية القصر هو إجراء قانوني يتخذه المشرع في حالات قصوى.
وأهمها:
معامله الأطفال معامله حسنه وإرشادهم بشكل مبسط وسليم دون اللجوء للعنف او الضرب أو إهانتهم بشكل يؤثر علي نفسيتهم بشكل ملحوظ

ثانياً
عدم رفع الأصوات عند الشجار فيجب ان تحل المشاجرات فينا بينهم دون اللجوء الي العنف او الاهانه بين الاب والام فيما بينهم وبشكل لا يشعر به القصر حتي لا يتأثرون بما يحدث أمام اعينهم

ثالثاً
توفير كل ما يلزم من حياه كريمه معتدله وبدون أي استهطار لرغباتهم حتي وان لم تنفذ جميعها لهم
تعليم الطفل منذ صغره علي عدم التنسط لما يحدث بين الوالدين ،

البحث المستمر فيما يتعلق بالاطفال ،سواء تلبيه بعض رغباتهم علي حسب المقدّره والاستمرار في معرفه مستواهم الدراسي بمتابعه الحضور للاجتماعات لاولياء الأمور بشكل مستمر وعدم التكاسل عنها لان هناك تقارير ترسل للمسؤليين عن اهتمام الأهل بأولادهم

[ad id=”1177″]

عدم معاقبه الطفل او القاصر في الاماكن العامه او إهانته بشكل ملحوظ امام اعين الجميع 
فلابد من تغيير ثقافه المعاقبه بالضرب او الصوت العالي و الاهانه 
فعندما يتسبب الطفل في غضب الأهل في الاماكن العامه يحب عليهم في هذه الحاله. الهدوء والتريث معه وتوعيته بان ما فعله غلط ولا يصح دون العقاب في الاماكن العامه

واليوم 
نقوم بتوعيات تحسيسية على ثلاثة مستويات. وقد ركزنا بداية على الجانبين اللغوي والثقافي نظراً لأهميتهما في التعايش والسلم الإجتماعي، كما نتيح للعائلات فرصة المشاركة بشكل جماعي في أنشطة ترفيهية مختلفة لتقوية الرابط الأسري وتعزيز الإنسجام والتفاهم فيما بينها. ولقد كان لهذه الأنشطة الجماعية تأثير إيجابي يفوق بكثير وقع الحوارات الإرشادية التقليدية”.

[ad id=”1177″]
وسنبدأ في توعيتهم بشكل مستمر حتي نتجنب هذه المشاكل التي تؤثر سلبا علي المغتربين حميعا
فإن حدثت قضيه مثل هذه فالجميع حينها يتاثر بشكل سلبي لذالك نقوم اليوم بتلك النوعيات 
التخوف أمر مشروع، لكن يجب استغلاله بطريقة إيجابية، وذلك من خلال الإهتمام بالأطفال وإعطائهم الوقت الكافي لفهم وتطبيق القيم النبيلة والمبادئ السمحة في مجتمع تعيش فيه ثقافات متعددة. إن ذلك أمر إنساني أجمعت عليه كل الديانات: ”القانون والدين يُجمعان على حفظ حقوق الطفل وحسن معاملته والإعتناء به، ولهذا فلن تجد الأسر مشاكل في تربية أطفالها إذا تم ذلك في وقت مبكر وبأسلوب مناسب“.
حتي تتجنب قضيه سحب الأبناء منهم بشكل قاصي
تابعوني في سلسلة توعيات الأسر المغتربه في ايطاليا.

[ad id=”1177″]

- Advertisement -

قد يعجبك ايضا
اترك تعليق

يرجي التسجيل لترك تعليقك

شكرا للتعليق