[ad id=”1177″]
بقلم :ابراهيم الاحمدي ابراهيم
على مدار اثنى عشر مقالا كتبناها على مدونتنا
تم كشف الدور الخبيث لمنظمة التعليم الدولية
في تأجيج مظاهرات المعلمين مثلما حدث في النرويج ودول اخرى
ناهيك عن دورهاالخبيث في ميدان التحرير 25 يناير 2011
وحث نشطاء التعليم والدول الأعضاء على ممارسة اقصى الضغوط على مصر
بالإضافة الى نشر الثقافة الجنسية المثلية
ولقاءها وتمويلها لبعض نشطاء التعليم
ودخلنا دهاليز موقع تلك المنظمة الخبيثة
ووجدنا ما تشيب له الولدان فبدلا من ان تمارس عملها كمنظمة تعليمية
وجدناها تطبخ السم ليتجرعة بعض نشطاء الشرق الأوسط ليروجوا أهدافها القذرة
في تكسير عظام ومفاصل الدول من الداخل ونشر ثقافة الجنس المثلى البعيد كل البعد عن تعاليم ديننا وبات على دول الشرق الأوسط ان تحذر من التعامل مع تلك المنظمة
[ad id=”1177″]
وان تراقب تمويلها بالداخل وان تتبع النشطاء الذين تم تمويلهم والنقابات المستقلة التي كانت تلك المنظمة وراء انشاءها لتفكييك عظام النقابات الام وباتت تسعى حثيثا على حث النشطاء على توفيق نقاباتهم المستقلة داخل وطنهم الامر الذى بات محكوما عليه بالفشل لان ذلك يتعارض مع الدستور الذى نص في مادته 76 بعدم انشاء نقابات مستقلة موازية للنقابات الام وللأسف كانت هناك شخصية كبيرة تعمل مع تلك المنظمة وكانت تسعى بكل جهد ان تقنن وضع تلك النقابات ولكنها باءت بالفشل وكشف امرة
وعلى الجهات المعنية تفحص هذا الفيديو جيدا.
والى لقاء قى ملفات أخرى قريبا باذن الله
وتحيا مصر
شاهد الفيديو
https://www.youtube.com/watch?v=G1KI0ROQ1wk
