الغربية …عــبـــــده البــربــــرى
نفذ مركز اعلام طنطا اليوم ندوة إعلامية بعنوان تجديد الخطاب الدينى ويحاضر فيها فضيلة الشيخ / محمد عبد الموجود خليفة وكيل وزارة الأوقاف بالغربية بمقر نقابة الزراعيين بالغربيةوشارك فى الندوة من مركز الإعلام الأستاذ / ضاحى هجرس مدير المجمع الإعلامى والأستاذ / سمير مهنا مدير عام أعلام وسط الدلتا والأستاذ / أحمد فؤاد سلام نقيب الزراعيين
*وقد بدأت الندوة بالترحيب بالسادة الحضور والتعريف بالهيئة العامة للإستعلامات ودورها بأهم القضايا والمستجدات على الساحة فى مجالات عديدة
*
وتحدث أ/ سمير وذكر أن الأرهاب عمل خسيس ولايوجد دين من الأديان السماوية يؤيد العنف والأديان السماوية تحس على التسامح وقبول الاخر وذكر أن الوعى قبل السعى نظرا للظروف الصعبة التى تمر بها مصر لأنها مهد الحضارات والأنبياء ينبغى علينا أن لانترك أولادنا عرضة لمعلومات الفيس بوك ولابدمن متابعتهم حتى لاتسمم أفكارهم أيضا لابد من تجديد فكر ثقافة العمل ثم تطرق فضيلة الشيخ إلى الخطاب الدينى ودوره مع التطرف والإرهاب فى هذه الأيام وأن الله سبحانه وتعالى يخاطب الذين ليس عندهم فكر ولاتقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام وأن سيدنا الأمام الشافعى أول من ألف المذهب فى العراق وجاء إلى مصر غير كثير منه ومن أفتى بغير علم فليتبوأ مقعده من النار وأن الدين الإسلامى دين سماحة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إننى بعثت رحمة للعالمين وكان يقوم للجنازة حتى ولو كان الميت يهودى لأن الجار المسيحى له حق الجوار علينا وان مصر يعيش على أرضها المسلم والمسيحى وله حق المواطنة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “عينان لاتمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس فى سبيل الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ثم تحدث عن تعريف الإسلام وتعريف الإيمان وتعريف التقوى وعرف الأسلام شهادة أن لااله ألا الله وأن محمدا رسول الله ألى أخر أركان الأسلام أما الإيمان فهو الإيمان باللةواليوم الآخر وملائكته وكتبه ورسله أما التقوى فهى اعبد الله كأنك تراه وأنه ليس بينم وبين ربك حجاب وان الدين يسر وليس عسر ومن شدد الدين فقد شدد الله عليه الدين قل اللهم مالك الملك تعطى الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتزل من تشاء بيدك الملك أنك على كل شئ قدير ومصر حباها الله فى القرآن أكثر من مرة وعبر بالأرض كلها بمصر إجعلنى على خزائن الأرض وجعل الله سيدنا سليمان وزيرا للخزانة وأن مصر الأيمان ومصر القرآن ومص هى التى علمت السعودية القرآن والأزهر الشريف جامعة الله فى مصر وأن الإسلام أحل أن يتزوج المسلم من كتابية وجعل بينهم المودة والرحمة وقد تطرق للأرهاب وذكر أن كل من سمح لنفسه ان يخرب منشأة فليس هذا من الاسلام بشئ وأنما هى حرب لأسقاط مصر وهدم الدين وتشتيت الناس فى أمور دينهم ودنياهم والقلب الذى ملأه الله بالإيمان لايمكن ان يدخل فيه ذرة من غل لأن الدين الاسلامى ليس فيه غل وأن مصر القرآن ومصر العلماء
وتحدث أ/ سمير وذكر أن الأرهاب عمل خسيس ولايوجد دين من الأديان السماوية يؤيد العنف والأديان السماوية تحس على التسامح وقبول الاخر وذكر أن الوعى قبل السعى نظرا للظروف الصعبة التى تمر بها مصر لأنها مهد الحضارات والأنبياء ينبغى علينا أن لانترك أولادنا عرضة لمعلومات الفيس بوك ولابدمن متابعتهم حتى لاتسمم أفكارهم أيضا لابد من تجديد فكر ثقافة العمل ثم تطرق فضيلة الشيخ إلى الخطاب الدينى ودوره مع التطرف والإرهاب فى هذه الأيام وأن الله سبحانه وتعالى يخاطب الذين ليس عندهم فكر ولاتقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام وأن سيدنا الأمام الشافعى أول من ألف المذهب فى العراق وجاء إلى مصر غير كثير منه ومن أفتى بغير علم فليتبوأ مقعده من النار وأن الدين الإسلامى دين سماحة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إننى بعثت رحمة للعالمين وكان يقوم للجنازة حتى ولو كان الميت يهودى لأن الجار المسيحى له حق الجوار علينا وان مصر يعيش على أرضها المسلم والمسيحى وله حق المواطنة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “عينان لاتمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس فى سبيل الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته ثم تحدث عن تعريف الإسلام وتعريف الإيمان وتعريف التقوى وعرف الأسلام شهادة أن لااله ألا الله وأن محمدا رسول الله ألى أخر أركان الأسلام أما الإيمان فهو الإيمان باللةواليوم الآخر وملائكته وكتبه ورسله أما التقوى فهى اعبد الله كأنك تراه وأنه ليس بينم وبين ربك حجاب وان الدين يسر وليس عسر ومن شدد الدين فقد شدد الله عليه الدين قل اللهم مالك الملك تعطى الملك ممن تشاء وتعز من تشاء وتزل من تشاء بيدك الملك أنك على كل شئ قدير ومصر حباها الله فى القرآن أكثر من مرة وعبر بالأرض كلها بمصر إجعلنى على خزائن الأرض وجعل الله سيدنا سليمان وزيرا للخزانة وأن مصر الأيمان ومصر القرآن ومص هى التى علمت السعودية القرآن والأزهر الشريف جامعة الله فى مصر وأن الإسلام أحل أن يتزوج المسلم من كتابية وجعل بينهم المودة والرحمة وقد تطرق للأرهاب وذكر أن كل من سمح لنفسه ان يخرب منشأة فليس هذا من الاسلام بشئ وأنما هى حرب لأسقاط مصر وهدم الدين وتشتيت الناس فى أمور دينهم ودنياهم والقلب الذى ملأه الله بالإيمان لايمكن ان يدخل فيه ذرة من غل لأن الدين الاسلامى ليس فيه غل وأن مصر القرآن ومصر العلماء*وقد تحدث ا/ أحمد سلام وذكر ان التنمية الاقتصادية لابد أن يتوفر لها الأمن والأمان والاستقرار وكل أنسان لابد ان يكون أمن على بيته وعلى أولاده لأن عدم الأمان يؤدى ألى قلة الانتاج وأن المخترعات الحديثة وشبكات التواصل الأجتماعى لها دور كبير فى تغيير عقول شبابنا والأتجاه بهم ألى الفكر الارهابى المتطرف وأن الأمن والأمان والأستقرار هم أساس الأنتاج ومصر أغنى دولة فى العالم وأن العمل أساس الأنتاج والشباب هم عناصر المستقبل وأن المستثمر الأجنبى يأتى ألى مصر عندما يشعر بالأمن والأمان فى مصر وأن الدين الاسلامى دين يسر ووسطية وسماحة ودين احترام ومبادئ ولابد من تبصير الشباب بالدين الأسلامى والندوة تحت أشراف ا/ ضاحى هجرس مدير المجمع الأعلامى ا/ سمير مهنا مدير عام اعلام وسط الدلتا أعد اللقاء وأدار الحوار منال العشرى / رانده حمزه كبيرو أخصائي بمجمع أعلام طنطا
