وكيل وزارة التضامن بالغربية يترآس اللجنه المشكله لاختيار الامهات المثاليات

كتب خالد الرزاز .

قام الأستاذ احمد حمدى عبد المتجلى وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالغربية يترآس اليوم اللجنه المشكله لاختيار الامهات المرشحات لاختيار اربعه على مستوى المحافظة بحضور شيخ العرب عبدالله وكيل المديرية
تنفيذآ لتعليمات الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي وتحت رعاية الدكتور طارق رحمى محافظ الغربية
قام اليوم الاستاذ احمد حمدى عبد المتجلى وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالغربية
والاستاذ شيخ العرب عبدالله الطنطاوى وكيل المديرية

والاستاذه ماجده طه مديرة الاسرة والطفوله
ورئيسة قسم الاسرة بادارة الاسره والطفوله
واخصائين ادارة الاسرة والطفوله
بالاجتماع مع اللجنه المشكه من قبل معالى الوزير المحافظ
عضو من المجلس القومى للمرأة
مدير عام وعظ الغربية الازهر
مدير وحدة السكان بالمحافظه
مديرة قصر ثقافة طنطا
أستاذ بكلية التربيةةجامعة طنطا
مدير ادارة شئون المرأة
رئيس جمعية الحكماء
الهلال الأحمر
المجلس القومى للاشخاص زوى الاعاقة
مديرة جمعية الشابات المسلمات.
والجدير بالذكر ان المعاير لامرجحه لاختيار الام المثالية.
وتتضمن شروط اختيار الأم البديلة بأحد دور الرعاية، ضمن الأمهات المثاليات ، فهي الأم التي قامت برعاية وتربية الأبناء “كريمي النسب” داخل أحد دور مؤسسات الرعاية الاجتماعية، ويستلزم أن يكون الابن أو الابن البديل بالدار قد حصل على مؤهل علمي مناسب، وأن تكون الأم قد قامت بواجبها نحو الابن أو الابنة في التعليم والصحة ، وإعطائهم القدر المناسب من الاهتمام والحب والحنان الذي أتاح لهم حياة نفسية واجتماعية سليمة، بالإضافة ألا يقل عمر الأم عن 45 سنة، وأن تكون الأم حاصلة على مؤهل علمي مناسب، وألا تقل فترة عمل الأم بالمؤسسة عن 15 سنة.

وتتضمن شروط الاختيار الخاصة للفئات ألا يقل سن الأم عن 50 عامًا، وأن يكون لها قصة عطاء، فضلا عن الإلمام بالقراءة والكتابة على الأقل، وألا يزيد عدد الأبناء على ثلاثة أبناء، ويُستثني من هذا الشرط المحافظات الحدودية “شمال سيناء وجنوب سيناء والوادي الجديد ومرسي مطروح والبحر الأحمر وأسوان”، بحد أقصي 5 أبناء، وأن يكون جميع الأبناء حاصلين على مؤهل عالي أو في الفرق النهائية بالكليات أو أحد الأبناء حاصل على مؤهل فني متوسط ومتميز بأحد المهن ويُستثني الابن ذو الإعاقة ذهنيا غير قابل للتعلم.

ومن ضمن المعايير التي وضعتها وزارة التضامن، حيث اتسعت لعدد من المعايير التي تنطوي على معان سامية مثلا لعطاء وإعلاء القيم الإنسانية والحفاظ على تماسك الأسرة، وأيضا أهمية إعلاء قيمة الأسرة البديلة وتعظيم دور هذه الأسر خاصة الأسر التي لديها أطفال طبيعيين وتشجيعها على كفالة الأيتام بهدف توفير المناخ الأسري الجيد.

مديرالعــــــلاقـات العــــامـه والاعــــــلام
د/خــــــــــالـد ابــو المـــــــجـــــــــــــــد

Related posts

Leave a Comment