وأشارت الصحة إلى “جاهزيتها التامة للرصد والتقصي والتعامل مع الحالات في حال ظهور أي حالة لا قدر الله”.

ولفتت انتباه السعوديين “إلى أن جميع الفحوصات الطبية والمخبرية متوفرة، كما أن لديها خطة وقائية وعلاجية متكاملة للتعامل مع مثل تلك الحالات في حال ظهورها، وتشمل تعريف الحالات المشتبهبها والمؤكدة، والتعامل معها والتقصي الوبائي للمخالطين”.

وبينت أن “برنامج اللوائح الصحية الدولية في السعودية على تواصل دائم مع منظمة الصحة العالمية لمعرفة تفاصيل أي مستجدات حول المرض أو رصد أي حالات في جميع أنحاء العالم للتأكد من عدم وجود مخالطين لأي حالات ترصد في السعودية”.

وحثت الوزارة الجميع على “الحرص باتباع السلوكيات الصحية، والإرشادات التوعوية التي تصدر عنها وعن هيئة الصحة العامة (وقاية)، كذلك في حالة السفر لخارج السعودية التعرف على الإجراءات الوقائية اللازمة خاصة في الدول التي تم رصد المرض فيها”.

المصدر: صحيفة عكاظ