سها جادالله…
اعتقل المعارض الروسي ألكسي نافالني فور عودته إلى موسكو، بعد خمسة أشهر من محاولة تسميم، كادت تودي بحياته، العام الماضي.
وشوهدت الشرطة تقتاد نافالني، 44 عاماً، عند نقطة لمراقبة الجوازات.
وطالبت الولايات المتحدة والعديد من الحكومات الأوروبية بالإفراج عن السياسي المعارض.
وكانت جموع غفيرة قد تحلّقت في مطار فنوكوفو في موسكو الأحد، لاستقبال رحلته القادمة من برلين، لكنّ مسار الرحلة حوّل إلى مطار شيريميتيفو، في العاصمة الروسية أيضاً.
ويقول الناشط إنّ السلطات الروسية تقف خلف محاولة اغتياله. وقد أيّد صحافيون استقصائيون أقواله، لكنّ الكرملين ينكر ضلوعه في الأمر.