كتب أحمد رضوان .
صرخة عبر حروف تترجم مشاعر الغضب من تردي الحال في مدينة دكرنس محافظة الدقهلية ونحن نحترس ونحترز من عدونا الخطير فيروس كورونا. نجد الحبل على الغارب في مدينة دكرنس لا متابعة ولا إهتمام والأمر فوضى بين الناس كما هو معلوم يقام سوق بمدينة دكرنس يوم الأربعاء وماأدراك عن الانفلات والازدحام وحدث ولاحرج عن الاختلاط والازدحام الشديد الذي لم يترك مجالا للفيروس حتى اصبحت مستشفى دكرنس مكتملة العدد والسيد الوزير محافظ الدقهلية يشدد على عدم نقص الاوكسجين بالمستشفيات وهل مطلوب من محافظ الدقهلية ان يتحمل بمفردة عبق 7مليون نسمة ورئيسة مدينة دكرنس فى غياب تام والسيدة الدكتورة تدير من مكتبهاولبسة الكمامة والجونت وخائفة على نفسها وتترك الاهالى يصارعون مع كرونا كنا
ننتظر من رئيسة مركز ومد دكرنس مد يد العون مثل رؤساء، المدن الاخرين الذين ينزلون الشارع ليل نهار ويحسنو استقبال المواطنين ونسيت ان تكليفات وتعليمات فخامة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية هوا النزول للمواطن وحسن إستقبالة والعمل على حل مشاكلة ولاكن دكرنس وضع أخر تاخد ميعاد قبلها بشهرمع مقابلة المواطنين بالصوت العالى مش عجبك أخرج برة حتى رؤساء الوحدات المحلية أصبحو فى استنفار تام من الإسلوب الموجة اليهم فى طريقة التعامل وهذا يعود بالسلب على المواطنين وعدم الحصول على خدمة تليق بهم ناهيك عن مدخل مدينة دكرنس الذي نسميه شارع مائة شارع أين المتابعة لضبط حركة المركبات والمشاة وتم قفل الشارع نهارا وليلا وهوا وراء مكتبها ولا كنها لا ارى لا أسمع ناهيك على سناتر الدروس الخصوصية بدكرنس وشارع المتاجر المذدحم بالطلاب وكانهم فى سوق والوضع لم يحرك لها ساكنا سيادة الوزير محافظ الدقهلية كان الاهالى أملهم في معالي رئيسة مركز ومدينة دكرنس أن تكون معهم داخل الميدان وتفتح بابها لاستقبال المترددين مع أخذ الحيطة والاحترازات والتباعد الاجتماعي لتقرأ مشاكل ومعاناة الناس وان تنزل لهم ولحل مشاكلهم
عجبي على مَن أؤتمن على خدمات الناس يبعد عن الناس
ويامل أهالى دكرنس نظرة إلى حالهم الذي لايسر عدو ولا حتى كورونا.
الأمل يداعبهم في تغيير من أجل الصالح العام من السيد الوزير محافظ الدقهلية الدكتور ايمن مختار الذى دائمآ ينحاز للمواطن.
