[ad id=”66258″]
متابعة / عمرو الفقي
اعترف الداعشي البريطاني جاك ليتس الذي يعرف بـ”الجهادي جاك” بأنه يفتقد والدته وشطائر اللحم، ويريد العودة إلى بريطانيا.
وليتس (٢٣ عاما) الذي قال في وقت سابق إن الهجوم الذي نفذه داعش على مسرح باتكلان في باريس في نوفمبر ٢٠١٣ وأودى بحياة ١٣٠ شخصًا، كان “جيدا”، يقبع حاليا في سجن تابع لقوات وحدات حماية الشعب الكرديةفي سوريا، والتي اتهمته بالانتماء إلى جماعة إرهابية، حسبما أوردت صحيفة ميرور البريطانية.
وسافر ليتس إلى سوريا في عام ٢٠١٤ بعد تركه المدرسة وكان حينها يبلغ من العمر ١٨ عامًا، ويقول الآن إنه يفتقد لفطائر اللحم وحلقات مسلسل “دكتور هو”، ويريد العودة إلى المملكة المتحدة.
قال ليتس إنه رأى أطفالاً يموتون في غارات للتحالف بينما كان يعيش في الرقة، المعقل السابق لداعش، مما جعله يرحب بهجوم باريس.
اعترف الداعشي البريطاني جاك ليتس الذي يعرف بـ”الجهادي جاك” بأنه يفتقد والدته وشطائر اللحم، ويريد العودة إلى بريطانيا.
وليتس (٢٣ عاما) الذي قال في وقت سابق إن الهجوم الذي نفذه داعش على مسرح باتكلان في باريس في نوفمبر ٢٠١٣ وأودى بحياة ١٣٠ شخصًا، كان “جيدا”، يقبع حاليا في سجن تابع لقوات وحدات حماية الشعب الكرديةفي سوريا، والتي اتهمته بالانتماء إلى جماعة إرهابية، حسبما أوردت صحيفة ميرور البريطانية.
وسافر ليتس إلى سوريا في عام ٢٠١٤ بعد تركه المدرسة وكان حينها يبلغ من العمر ١٨ عامًا، ويقول الآن إنه يفتقد لفطائر اللحم وحلقات مسلسل “دكتور هو”، ويريد العودة إلى المملكة المتحدة.
قال ليتس إنه رأى أطفالاً يموتون في غارات للتحالف بينما كان يعيش في الرقة، المعقل السابق لداعش، مما جعله يرحب بهجوم باريس.
[ad id=”1177″]
وقال: “لأكون صريحا في ذلك الوقت اعتقدت أنه كان أمرا جيدا.. حقا ، في ذلك الوقت ، كان لدينا هذه الفكرة أنه عندما تعيش في الرقة وتتعرض للقصف كل خمس دقائق بواسطة طائرات التحالف وترى أطفالا يحرقون أحياء .. سيكون لديك هذا النوع من الأفكار وهي لماذا لا يحدث ذلك لهم؟ ”
واستدرك: “ولكن بعد ذلك أدركت أن ليس لها علاقة بها.”
وأضاف ليتس، الذي يحمل جنسية مزدوجة من خلال والده الكندي جون ليتس وأمه البريطانية سالي لين ، إنه يريد العودة إلى بريطانيا، لكنه يشكك في قبول بريطانيا أو كندا إعادته.
ويواجه والداه محاكمة في المملكة المتحدة بتهمة تمويل الإرهاب عن طريق إرسال أموال له.
لكن الزوجين ينفيان التهمة ويصران بأن ابنهما ذهب إلى سوريا لمساعدة اللاجئين.
وحكى الداعشي البريطاني أنه سافر إلى سوريا قبل خمس سنوات، وأنه عاش في “شارع أكسفورد في الرقة” – العاصمة الفعلية للدولة الإرهابية – وتزوج من امرأة عراقية ولدت ابنه. لكنه قال إنه لم ير ابنه قط ولا يعرف مكان زوجته.
وردا على سؤال حول موقف ليتس ، قال المتحدث باسم وزارة الداخلية البريطانية: “في الأيام الأخيرة صرح وزير الداخلية بوضوح أن أولويته هي سلامة وأمن بريطانيا والناس الذين يعيشون هنا. من أجل حماية هذا البلد، فإن لوزير الداخلية السلطة بتجريد شخص من جنسيته البريطانية إذا كان ذلك لا يجعله عديم الجنسية”.
وأضاف:”نحن لا نعلق على الحالات الفردية، ولكن أي قرارات لحرمان الأفراد من جنسيتهم تستند إلى كل الأدلة المتاحة”.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، تحدثت شاميما بيجوم الداعشية ( ١٩ عاماً) مع صحفيين من معسكر يسيطر عليه الأكراد في سوريا ، قائلة إنها تريد العودة إلى المملكة المتحدة مع طفلها الوليد، لكن وزارة الداخلية قررت تجريدها من الجنسية.
وقال: “لأكون صريحا في ذلك الوقت اعتقدت أنه كان أمرا جيدا.. حقا ، في ذلك الوقت ، كان لدينا هذه الفكرة أنه عندما تعيش في الرقة وتتعرض للقصف كل خمس دقائق بواسطة طائرات التحالف وترى أطفالا يحرقون أحياء .. سيكون لديك هذا النوع من الأفكار وهي لماذا لا يحدث ذلك لهم؟ ”
واستدرك: “ولكن بعد ذلك أدركت أن ليس لها علاقة بها.”
وأضاف ليتس، الذي يحمل جنسية مزدوجة من خلال والده الكندي جون ليتس وأمه البريطانية سالي لين ، إنه يريد العودة إلى بريطانيا، لكنه يشكك في قبول بريطانيا أو كندا إعادته.
ويواجه والداه محاكمة في المملكة المتحدة بتهمة تمويل الإرهاب عن طريق إرسال أموال له.
لكن الزوجين ينفيان التهمة ويصران بأن ابنهما ذهب إلى سوريا لمساعدة اللاجئين.
وحكى الداعشي البريطاني أنه سافر إلى سوريا قبل خمس سنوات، وأنه عاش في “شارع أكسفورد في الرقة” – العاصمة الفعلية للدولة الإرهابية – وتزوج من امرأة عراقية ولدت ابنه. لكنه قال إنه لم ير ابنه قط ولا يعرف مكان زوجته.
وردا على سؤال حول موقف ليتس ، قال المتحدث باسم وزارة الداخلية البريطانية: “في الأيام الأخيرة صرح وزير الداخلية بوضوح أن أولويته هي سلامة وأمن بريطانيا والناس الذين يعيشون هنا. من أجل حماية هذا البلد، فإن لوزير الداخلية السلطة بتجريد شخص من جنسيته البريطانية إذا كان ذلك لا يجعله عديم الجنسية”.
وأضاف:”نحن لا نعلق على الحالات الفردية، ولكن أي قرارات لحرمان الأفراد من جنسيتهم تستند إلى كل الأدلة المتاحة”.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، تحدثت شاميما بيجوم الداعشية ( ١٩ عاماً) مع صحفيين من معسكر يسيطر عليه الأكراد في سوريا ، قائلة إنها تريد العودة إلى المملكة المتحدة مع طفلها الوليد، لكن وزارة الداخلية قررت تجريدها من الجنسية.
[ad id=”87287″]