[ad id=”66258″]
كتب / عمرو الفقي
أظهر تسجيل مصور مشاهد نادرة للحظات الأولى لانهيار سد جنوبي شرقي البرازيل قبل أكثر من أسبوعين، وبثت التسجيل المصور صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، الأحد.
وارتفعت حصيلة ضحايا انهيار السد في بلدة برومادينيو في منجم جنوب شرق البرازيل إلى ١٥٧ قتيلا و ١٨٢ مفقودا، وفق ما أعلنت السلطات البرازيلية قبل يومين.
ويظهر التسجيل المصور انهيارا مفاجئا للسد، تبعه موجة مد من الطمي مدفوعة بقوة المياه. ويقول الخبراء إن طوفان الطين امتد لمسافة خمسة أميال.
وتسبب انهيار السد في البرازيل في ٢٥ يناير الماضي في سحق كل ما قابله من منازل ومكاتب وأشخاص، ويعتقد رجال الإنقاذ أن جميع المفقودين لقوا حتفهم، لكن لم يتم بعد تحديد مكانهم تحت طبقات الوحل.
وحالت الأمطار الغزيرة في مكان انهيار السد دون قيام فرق الإنقاذ بمهامها، كما أعاقت صعوبة الرؤية بسبب الطقس السيئ الطلعات المروحية فوق منطقة الحادث.
ومعظم الضحايا من عمال المنجم التابع لشركة فالي، وكان كثيرون منهم يتناولون طعام الغداء في مطعم الشركة، الذي كان أحد أول المرافق التي طاولتها الكارثة.
أظهر تسجيل مصور مشاهد نادرة للحظات الأولى لانهيار سد جنوبي شرقي البرازيل قبل أكثر من أسبوعين، وبثت التسجيل المصور صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، الأحد.
وارتفعت حصيلة ضحايا انهيار السد في بلدة برومادينيو في منجم جنوب شرق البرازيل إلى ١٥٧ قتيلا و ١٨٢ مفقودا، وفق ما أعلنت السلطات البرازيلية قبل يومين.
ويظهر التسجيل المصور انهيارا مفاجئا للسد، تبعه موجة مد من الطمي مدفوعة بقوة المياه. ويقول الخبراء إن طوفان الطين امتد لمسافة خمسة أميال.
وتسبب انهيار السد في البرازيل في ٢٥ يناير الماضي في سحق كل ما قابله من منازل ومكاتب وأشخاص، ويعتقد رجال الإنقاذ أن جميع المفقودين لقوا حتفهم، لكن لم يتم بعد تحديد مكانهم تحت طبقات الوحل.
وحالت الأمطار الغزيرة في مكان انهيار السد دون قيام فرق الإنقاذ بمهامها، كما أعاقت صعوبة الرؤية بسبب الطقس السيئ الطلعات المروحية فوق منطقة الحادث.
ومعظم الضحايا من عمال المنجم التابع لشركة فالي، وكان كثيرون منهم يتناولون طعام الغداء في مطعم الشركة، الذي كان أحد أول المرافق التي طاولتها الكارثة.
[ad id=”87287″]