[ad id=”66258″]
كتب / عمرو الفقي
ومازالت الهجرة هي الباب الذهبي من وجة نظر بعض المعدمين نحو أرض الموعد أو الجنة المزعومة ، و مازال أشباه البشر يستغلون تلك الأوهام ليمتصوا دماء ضحاياهم ولتذهب أرواحهم إلى الجحيم أو إلي بطون أسماك القرش النهمة أو يلفظهم البحر كما لفظتهم حكوماتهم من قبل .
حيث أعلنت السلطات الإسبانية أنها أنقذت الخميس ٧٧٨ مهاجرًا كانوا على متن العديد من الزوارق في غرب البحر الأبيض المتوسط.
وكتبت خدمات الإنقاذ البحري على تويتر، أنها ساعدت ٥٩٠ شخصًا كانوا على متن ١٢ زورقا.
ومازالت الهجرة هي الباب الذهبي من وجة نظر بعض المعدمين نحو أرض الموعد أو الجنة المزعومة ، و مازال أشباه البشر يستغلون تلك الأوهام ليمتصوا دماء ضحاياهم ولتذهب أرواحهم إلى الجحيم أو إلي بطون أسماك القرش النهمة أو يلفظهم البحر كما لفظتهم حكوماتهم من قبل .
حيث أعلنت السلطات الإسبانية أنها أنقذت الخميس ٧٧٨ مهاجرًا كانوا على متن العديد من الزوارق في غرب البحر الأبيض المتوسط.
وكتبت خدمات الإنقاذ البحري على تويتر، أنها ساعدت ٥٩٠ شخصًا كانوا على متن ١٢ زورقا.
[ad id=”1177″]
وأضافت أنه على متن أحد تلك الزوارق “قال الأشخاص الذين تم إنقاذهم إنّ ١٤ شخصا اختفوا” في البحر، وقد بوشرت عمليات لمحاولة العثور عليهم.
من جهته، قدّم الحرس المدني المساعدة لـ ١٨٨ مهاجرا آخرين انطلقوا من شمال أفريقيا.
ومنذ بداية العام، باتت إسبانيا البوّابة الأولى لدخول المهاجرين السرّيين إلى أوروبا عبر البحر.
ووفقاً لوزارة الداخلية الإسبانية، وصل حوالى ٥٠ ألف مهاجرا سرّيا ولاجئا إلى إسبانيا منذ يناير على متن نحو ٢٠٠٠ قارب
وأضافت أنه على متن أحد تلك الزوارق “قال الأشخاص الذين تم إنقاذهم إنّ ١٤ شخصا اختفوا” في البحر، وقد بوشرت عمليات لمحاولة العثور عليهم.
من جهته، قدّم الحرس المدني المساعدة لـ ١٨٨ مهاجرا آخرين انطلقوا من شمال أفريقيا.
ومنذ بداية العام، باتت إسبانيا البوّابة الأولى لدخول المهاجرين السرّيين إلى أوروبا عبر البحر.
ووفقاً لوزارة الداخلية الإسبانية، وصل حوالى ٥٠ ألف مهاجرا سرّيا ولاجئا إلى إسبانيا منذ يناير على متن نحو ٢٠٠٠ قارب