محمد عباس يكتب ::: شفت الدم . حاجه أتحسر .

[ad id=”1177″]

شفت الدم . حاجه أتحسر .

و جبال الحزن كساها الهم . الله أكبر .

كان مين يقدر أو بيفكر

أنه لجامع يوم هيفجر

الله أكبر و كانت صرخه حلم “بفرحه” .

كان و أتفسر للي طلبها

الله أكبر لما الصوت هز الروضه

قالوا الروضه خلاص أتفجر

الله أكبر ………..

أيه بيجري و أيه بيحصل

……….

أم بتجري و تانيه أتخضت

و تالته فـ مشيتها بتتعسر

الكل خلاص مش عارف يفكر

دخلوا الروضه شافوا يا عيني

مشاهد سوده فوق السجاد الأخضر .

الله أكبر .

حيطان الجامع أحمر فـ أحمر

دم بيجري فوق المنبر

الله أكبر .

شفت الابن ودمه أتحجر

في حجر الأم . و هيَ بتصرخ

الله أكبر

شفت أخوه جنب أبوه

حتي خرز السبحه الأسمر

بلون الدم .

الله أكبر

شفت يا عيني الخال و العم .

كُله في لحظة غدر أتلم

.. و الام بتصرخ

الله أكبر .

كانت صرخه لكل العالم

حقيقة بتصرخ دم في دم

الله أكبر

شفت الحُرقه و شفت الفُرقه

حاجه أتحسر لقلوب عرفت

كل معاني الهم

الله أكبر .

مين أتجرأ . و جانا و فجر .

و مين كان ليها فكر . دبر .

الله أكبر . #حاجه_أتحسر

[ad id=”1177″]

Related posts

Leave a Comment