بقلم/الباحثة الفلسطينية ايمان مصاروة ممّا يُوضِّح مفهوم مضمون ما سُمِّي بـ (قصيدة النثر) ما كتبته الأديبة خُزامى صبري عن كتاب الأديب محمّد الماغوط “حزن في ضوء القمر” ،حيث تقول: “مجموعة شعريّة لم تعتمد الوزن والقافية التقليديتين. وغالبيَّة القرّاء في البلاد العربية لا تُسمّي ما جاء في هذه المجموعة شعرا باللفظ الصّريح. ولكنها تدور حول الاسم فتقول انه (شعر منثور) أو (نثر فني) وهي مع ذلك تعجب به وتقبل على قراءته، ليس على أساس انه نثر يعالج موضوعات أو يروي قصة أو حديثاً، بل على أساس انه مادة شعرية. لكنها…
Read More