سها البغدادى باحثة فى الشأن العربى: القاتل يقتل ولو بعد حين…

هل تعلم ان”على عبد الله صالح “كان اكبر ارهابى عرفه العرب وكانت نهايته معروفة لانه طغى وتجبر. على عبد الله صالح عمل اكبر جيش نظامى عربى من الاخوان الارهابيين “الجيش اليمنى” الجيش ده كونه بداية من حرب “94 “عندما استعان بالارهاب الجهادى، من اجل اقتحام دولة اليمن الديمقراطية الشعبية وعاصمتها عدن التى كانت تسمى بالجنوب العربى اثناء احتلال بريطانيا لها  وكانت حرب” 94″ بسبب رفض دولة اليمن الديمقراطية الشعبية استكمال الوحدة العربية مع دولة اليمن العربية نظرا للانتهاكات التى مارسها “على عبد الله صالح” حيث انه ابرم كل اتفاقيات الوحدة…

Read More

أصبحنا نعيش فى مجتمع البهائم ….فلاتتعجب.!!!:

[ad id=”1177″] بقلم المستشار :محمد صبري الشامي أننى أتعجب كل العجب عندما أرى موجة من التغطية الإعلامية والشعبية لقضايا مقززه مثل المثلية الجنسية والإغتصاب والإنجاب بدون أب (single mother) كل هذه القضايا من وجهة نظرى تتم فى مسار ممنهج عن طريق خطوتين كالأتى الخطوة الأولى ممنهجة لأجبار العقل المجتمعى وتحريك النفس الشهوانية داخل الإنسان على التخيل والتكيف لمثل هذه الأمور التى لم تكن تخطر على عقل الكثيرين أو لم يحاولوا التفكير فى مثل هذه الأمور المقرفة. الخطوة الثانية مترتبة على الأولى بعد فترة من الزمان سيكون لدينا أطفال حرام وستكون…

Read More

الأميرة”والغول”….

[ad id=”1177″] الكاتبة الروائية – فاتن الانصارى فى يوم من الايام كانت هناك اميره تحكم بلده وكانت الاميره على خلق وطيبه القلب ايضا تشفق على الفقراء حتى انها كل اخر يوم فى الاسبوع كانت تجمع الفقراء بداخل القصر الخاص بها حتى تأتيهم بكل ما يلزم من متطلبات وكانت الاميره محبوبه من شعبها لانها تشعر بهم وبالفقر السائد بينهم رغم الثراء الفاحش التى هى به وكانت تعيش فى القصر الكبير ومعها امها وزوجها لان والدها توفى منذ وقت بعيد ولكن زوج الام يكرهها كره شديد لدرجه انه يتمنى موتها حتى يرث ما…

Read More

فرحــــة”إبليس”..

للكاتبة الروائية – فاتن الانصارى فى يوم من الايام ذهبت فتاه من بيت والدها الى شقه مفروشه لتعمل فيها كاخادمه وذلك بسبب حاله والدها الذى به عجز فى قدمه يمنعه من العمل وبسبب شده الفقر ايضا وكان هذا اول يوم فى العمل فى هذه الشقه وعند دخول الشقه المفروشه وجدت صاحب الشقه بدون اهل او زوجه وجدته عايش فيها وحيد ولكن ماذا تفعل فتلك الحاله التى كانت فيها اصعب وهى بدون عمل فأن الفقر اجبرها على ذلك وهى معتقده انها تؤدى واجبها فى تنظيف الشقه وما تقوم به من طبخ…

Read More

نزيف الحدود الباردة : بقلم عبد الرازق أحمد الشاعر

نزيف الحدود الباردة عند الحدود الشائكة، عليك أن تتوضأ للصلاة مرتين: بالماء الطهور مرة،وبالأحمر اللزج أخرى. ولأن العيون المتربصة بطهرك لن تتركك تمر منباب الفضيلة مرتين، فلن يكون بإمكانك أن تتحامل على ذراع طفلك لتعودإلى فراشك الدافئ فتمارس حقك الوجودي في البقاء على هامش الحياة.قدرك أيها السيناوي البائس أن تعيش فوق اللهب حتى الانفجار أو الانشطارأو الغليان. قدرك أن تقتل في أي مكان ولو كنت فوق أخشاب المنابر، ولنتغفر لك جبهتك الوضيئة، ولا ماء الطهر الذي ينز من لحيتك ويسيل فوقجلبابك الأبيض، لأن القادمين من خلف أسلاك الكراهية لا يحملون قلباكقلبك، ولا كتابا ككتابك. فأنت الإنسان الأخير في غابة تزداد وحشية كليوم، وتزداد ضيقا كل صباح. هل كنت تدرك وأنت تمد خطاك نحو لحدك القريب أنك ستشارك بالنزيفحتى الموت في مهرجان الموت للجميع الذي أعده لك القادمون من كل فخعميق؟ هل كنت تعلم وأنت تسابق طفلك نحو النهاية أنك لن ترى عيناهتومضان، وأنك لن تتمكن من حمله بين يديك مضرجا بالبراءة إلى أمهالبائسة؟ ترى، بأي الأذكار كنت تتمتم وأنت تنظر إلى مئذنة الروضةوالسماء المفروشة بالسحب على جانبيها؟ وماذا قلت لطفلك يا ترى، وأنتتحتضنه بين ذراعيك قبل أن تغمضا أجفانكما إلى الأبد؟  كيف مر ذلكم المساء عليك أيتها السيناوية التعسة؟ وكيف تلقيت خبر نزوحرجال قريتك إلى الفضاء البعيد؟ وكيف واتتك الشجاعة لتحملي كل تلكالأكوام من اللحم الممزق بين ذراعيك، وكأن موتا لم يكن؟ هل تخيلت وأنتتمشطين شعر وليدك، وتلبسينه البياض وتودعينه نحو الباب أنه لن يتمكنمن سماع الخطبة حتى النهاية، وأنه لن يركض عائدا ليقص عليك ما قالهشيخ الجامع كعادته؟ وأنه لن يبقى لك من ممتلكاته الأخيرة غير الحذاء؟  كيف احتملت “الروضة” كل هذا البياض في عرس لم تستعد له؟ وكيفاستقبلت رجالها عند عودتهم في موكب حزن أليم عند خاصرتها الباردة؟ منيزرع الموالح اليوم، ومن يجمع التين والزيتون؟ ومن يكدس الملح فيالأكياس الفارغة، ومن يرفعه فوق الشاحنات التي طال وقوفها فوق الأرصفةالباردة؟ ومن يحتمل كل هذا الحزن وكل هذى الدماء؟  مشهد حزين لم يستغرق إلا ثوان معدودات، خلف دهرا من البؤس في قريةكانت آمنة يأتيها رزقها رغدا من زبد البحر. وعلى يد ثلة من أسافل القوم.وبين إغماضة عين وانتباهتها، تكومت الأجساد الطاهرة بعضها فوق بعضفي مشهد مأساوي حزين، لتذكر الخليفة الذي جاء إلى الأرض ليفسد فيهاويسفك الدماء، أن هناك من يسبح بحمد الله ويقدس له، وأن من المؤمنينرجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه حتى النزع الأخير.  لم يكن باروخ جولدشتاين الطبيب اليهودي الموتور أشد قسوة مع المصلينفي الخليل عام 1994، ولم تكن رصاصاته أشد فتكا، كما لم يقتل التعس منالمتوضئين ربع هذا العدد ولا ثمنه، لكنه كان يحمل العصيان ذاته، والفسقذاته، والكفر نفسه. فملة الكفر واحدة حتى وإن اتشحت بالرايات السوداء،وحاملو الأسلحة نحو الصدور المطمئنة متشابهون وإن كبروا وهللواوقصروا الثياب وطلقوا اللحى. الرحمة واجبة لمن رحل والثأر واجب على من بقى .. ولله العزة ولرسولهوللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون. عبد الرازق أحمد الشاعر [email protected] 

Read More

دموع امرأة

[ad id=”1177″] قصة للكاتبة والروائية : فاتن الانصارى كانت هناك فتاه جميله ليس جمال المظهر فقط ولكنها جميله الروح وطيبه القب وباره باوالدها المريض ايضا ولكنها فاقده لمعنى السعاده بموت والدتها ومرض ابيها وكانت الفتاه متواجده معه دائما داخل المشفى لرعايته لان والدها كان محجوز بغرفه العنايه لسوء حالته بسبب مرضه الذى يجعله يتراجع عن الحياه يوم بعد يوم وهو مرض فيرس c سى هذا المرض اللعين الذى يقضى على المناعه وعلى كبد المريض ولكن الاب كان يرجوا من الله الشفاء القريب ويكون هناك سبب لعلاجه اوينهى حياته ويرحمه من…

Read More

ماذا بعد سد النهضة ؟

[ad id=”1177″] بقلم : محمد خالد هل أصبحت الخارجية المصرية عاجزة عن ضمان حصة مصر التاريخية والإنسانية في مياه النيل ؟ أم أنها الهيبة تتساقط أمام دولة إثيوبيا التي عاشت عقودا تحلم بتشيد هذا السد ؟ إن نهر النيل بالنسبة لمصر بمثابة وتين القلب الذي إذا انقطع ماتت مصر بحضارتها وتاريخها لأنها حضارة قامت على ضفاف النيل. [ad id=”10069″] ولم لا ؟ والمصريون جميعا يدركهم العطش والخوف على نهر النيل قبل إدراك الخطر فماذا بعد السد ؟ وإثيوبيا تمارس أعمال البناء والتنفيذ على قدم وساق وكل ماتقدمه لنا هي شعارات…

Read More

رجل ينتظر النهار….

[ad id=”1177″] للكاتبة والروائية / فاتن الانصار محمد كان هناك رجل فقير معيل اسره كبير مكونه منه هو وزوجته واولاده وامه المريضه وابيه الرجل العجوز كلا منهم تحت رعايته ففى ليل من اليالى كانت امه مريضه جدا وفى حاله ماسه للعلاج لانها مصابه بمرض مزمن وكانت فى اشد الحاجه الى دوائها الذى تأخذه يوميا ولم تجده بسبب فقر ابنها وعجز زوجها بسبب كبر سنه وكانت مستنده دائما على ابنها ذلك الرجل الفقير الذى يعمل باليوميه كل صباح حتى ياتى بقوت يومه فنادت الام الى ابنها انى مريضه واريد الدواء فنظر…

Read More

التلاعب بالعقول أو برمجتها “غسيل المخ”

[ad id=”1177″] يتم ذلك من خلال تحويل اتجاه وقيم وأنماط السلوك والقناعات للفرد ليتبنى قيم آخرى. تفرض عليه من خلال فرد أو مؤسسة أو دولة ويكون ذلك تحت مصطلح غسيل الدماغ أو مسميات آخرى لإعادة تقويم وبناء الأفكار أو تحويل وتحرر المذهب الفكري والإقناع الخفي المذهبي وتغير الإتجاهات وقد أطلق عليها الصينيون القدماء اسم تنظيف المخ أو إعادة بناء الأفكار كيف يتم التلاعب بالعقول؟ وهل هناك أشخاص يملكون القدرة على ذلك؟ ومن يستخدمها؟ لاننا شعوب تستخدم العاطفة والخمول العقلي والفكري في استقبال المعلومة ولا نقوم بإجهاد عقولنا وفكرنا في عملية…

Read More

كيف يعطي الاعلام الفاشل شرعية للفكر المتطرف “الارهابي” ؟

[ad id=”1177″] بقلم محمد عباس سؤال وجدت أجابته في حوار عمرو أديب مع الارهابي الليبي علي قناة الحياة ببرنامجه “أنفراد” و كان إنفراد بكل المقاييس ، لكنه إنفراد علي حساب المجتمع و طبيعته و مكوناته ، إنفراد علي حساب صحيح الدين و فهمه ، إنفراد علي حساب الدين و العقيدة. لقد اعطي الحوار بعض الشرعية للفكر المتطرف علي طبقٍ من ذهب . و ربما دون دراية من مثقفٍ يجهل إدارة الحوار مع الارهابي .. بين قوسين (مع أرهابي) الارهابي الذي بدا للجميع أنه واثقٌ من ردوده بل و المحزن أنه…

Read More