[ad id=”66258″]
كتبت – سماح الدسوقى
أصحاب محلات مركز شباب العشرةبيوتنا اتخربت وبنموت بالبطيء بعد تعنت مجلس الإدارة ومدير المركز بعدم تجديد عقود الإيجار وقطع كافة الخدمات الكهرباء ومياة الشرب ” تم التنكيل بــــ 70 صاحب محل ، وتشريد أسرنا فى الشارع ويقول السيد محمد على الآصفر وشهرته السيد الأصفر عضوالجمعية العمومية بمركز الشباب وصاحب محل
قمنا بتأجير المحلات بناء على مناقصة تمت من قبل لجنةتم تشكلها بمعرفة مركز الشباب ومجلس الإدارة بتأجير المحلات ” او أكشاك كما يطلق ” بالمركز للمساهمة فى زيادة الدخل للمركز وهذا يرجع تاريخة منذ 16 عام ويتم تجديد العقد بصفة مستمرة كل ثلاث أعوام منتظمة نظرا لقيامنا بتنفيذ بنود العقد المبرم ودفع قيمة الإيجار فى موعدة الرسمى ظل هذا الحال مايقرب من 16 عام متواصلة ولكن فى يوم وليلة شنت علينا الحرب من قبل مدير مركز الشباب ومجلس الإدارة ومسؤل ألامن وكانت تعليماتهم بعدم تجديد العقد للجميع وبالفعل لم يقوم المجلس بتجديد العقد وتحريض مدير مركز الشباب بالتعنت ضدنا بكل الآساليب تم قطع الكهرباء والمياة وكافة الخدمات التى تساعدنا من أجل ممارسة مهام أعمالنا حيث أننا نقوم جميعا بفتح المحلات بعد المغرب لآن اليوم بالكامل لم يكن هناك أعضاء وحركة البيع متوقفة فنعمل فى المساء أثناء تواجد الآعضاء أنقطعت عنا كل سب الحياة منذ أشهر كثيرة ونحن نعانى من عدم البيع والشراء وبيوتنا إتـخربت والسبب عدم وجود كهرباء بالمحلات والجو مظلم كماقاموا بقطع التيار الكهربائى عن الشارع كلة بالرغم أن هناك ملعب كورة قدم والشارع الذى يوجد بة المحلات هو طريق مرور للأعضاء ويضيف وعصام مصطفى عباس أحمد داهش وشهرتة عصام الحناوى كيف نقوم بإطعام أبنائنا ونحن فى هذا العمر جميعنا بالمعاش والبعض ألاخر سيدات تقوم بتربية أيتام ليس لديهم دخل يقومون بالإنفاق على أسرهم التى تعانى الجوع بسبب هؤلاء الذين يتحكمون فى مصير سبعون أسرة وكل أسرة بها مالا يقل عن ثلاثة أو أربعة أطفال خلافنا نحن عائلين لهذة الآسر تعالو نحسب 70 أسرة أتشردت فى الشارع كل أسرة بها 5 على ألاقل بل اكثر من ذلك يكون مجموع المتشردين حوالى 350 فرد فى الشارع لا يجدون سبل المعيشة فكيف نطعم أولادنا ونكسيهم ونطعمهم ونعلمهم ونعالجهم الخ … أما إيمان عبدالمنعم محمد أحمد غانم ونجاة عوض محمد المزين يقولون بأن مجلس الإدارة ومدير المركز ومسؤل الأمن ورجالهم يقومون بتخريب كافة المحلات بالقوة وتكسير المنشأت التى قمنا ببنائها على نفقتنا الخاصة والتى تصبح بعد ذلك عهدة للمركز قمنا بالبناء على نفقتنا الشخصية وتؤل كل هذة المنشئات بعذ ذلك ملك للمركز أهذا لم يعد إهدار للمال العام وتخريب منشأت حكومية نعم إهدار للمال كل هذا يتم معنا لمجرد أننا قمنا بتقديم شكاوى للجهات المختصة نطالب فيها حمايتنا والوقوف معنا وعودة حقوقنا الضائعة , وبرغم مما نتعرض إلية لم نجد جة رسمية وحدة تقوم بالتحقيق فى هذا الآمر وأذا حدث ذلك نجد أن مجلس الإدارة ومدير المركز يعلمون بكل التفاصيل و يقومون بحفظ أى شكوى بالرغم بأن هناك حكم صادر بحل المجلس الحالى ويجود بالمجلس الحالى أثنان أعضاء أخوات وأبن عمهم بالمجلس الحالى فأين الآجهزة الرقابيه التى تفتح ملفات مركز الشباب الذى يوجد بة كثير من التجاوزات وإهدار للمال العام بمبالغ طائلة فى كافة المجالات ومنها الملاعب والملاهى على سبيل المثال لا الحصر تؤجر الملاهى بمبالغ 5000 الألف جنية يقومون بتشغيل كافة الآلعاب بالكهرباء ويقومون بسحب كهرباء على حساب المركز بملغ 5000 جنية فلماذا كل هذة الخسائر ولصالح مين
[ad id=”1177″]
وفى النهاية طالب سامح شنودة عطا جوده وعلاء الدين أحمد محمد أبو دبش وخالد محمد مهران همام وأحمد سمير إبراهيم وجلال مصطفى مصطفى محمد ووناهد فوزى بندارى إبراهيم الجبالى وأحمد محمود حسين حسن سيد أحمد وتامر سيد رمضان عبدالحميد وهبة جمال السيد أحمد وعلى منصور على مصطفى داود والفت عبدالعظيم محمد عبدالعظيم أصحاب المحلاب بمركز شباب العشر بالعاشر من رمضان رئيس الوزراء ووزير الشباب والرياضة ووزير القوى العاملة واللواء خالد سعيد محافظ الشرقية بحماية سبعون أسره من التشرد والضياع وحمايتنا من السيف المسلط على رقابنا والوقوف معنا وعودة حقوقنا الضائعة والسماح لنا من أجل ممارسة أعملنا فى ظل القانون وعودة الخدمات التى قطعت عنا من كهرباء ومياة الشرب كما كنا نعمل طول الماضية بسلطة القانون.
[ad id=”87287″]