[ad id=”1177″]
نشرت صحيفة “فيتو” تقريرًا عن بعض الطوائف المسيحية، التي تحظرها الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وتحذر منهم. وأشارت إلى أن طائفة “الأدفنتست” أو “السبتيون” كان البابا شنودة الثالث قد حذر منها، وكتب عنهم كتابا أوضح فيه إنهم لا يمتون للمسيحية بصلة، لافتة إلى أن هذه الطائفة ظهرت عام 1932، في أسيوط، ويبلغ عددهم الآن قرابة 800 شخص. أما الطائفة الثانية فهي “المورمون”، وهي طائفة تؤمن بأن رئيسها هو نبي مرسل، وظهرت في مصر عام 2009، ويصل أتباع هذه الكنيسة إلى نحو ١٠٠٠ شخص.
[ad id=”1177″]
الطائفة الثالثة هي “شهود يهوه”، وحذر منهم البابا شنودة، والبابا تواضروس الثاني، واعتبروهما ليسوا مسيحيين، وهي إحدى الطوائف المسيحية التي لا تعترف بالطوائف المسيحية الأخرى، ويفضلون أن يُدعوا بشهود يهوة تمييزًا لهم عن الطوائف المسيحية الأخرى، ويتزعم الطائفة في مصر شخص يدعى “زكريا يواقيم” وهو تاجر ملابس إحدى مناطق القاهرة.
[ad id=”1177″]
هذا الخبر منقول من فيتو