[ad id=”66258″]
شكوت الى وكيع سوء حفظي
فارشدني الى ترك المعاصي
و أخبرني ان العلم نور
ونور الله لا يهدى لعاصي
قال علي بن خشرم – رحمه الله – :
?رأيت وكيع بن الجراح ، ولم يكن بيده كتاب ،
وكان يحفظ ما لا نحفظ ، فعجبت من ذلك! فسألته، وقلت :
?يا وكيع لا تحمل كتاباً ولا تكتب سواداً في بياض ، وتحفظ أكثر مما نحفظ ؟!
?فقال وكيع وقد أسّر في أُذني : ? ياعلي ! إن دللتك على دواء النسيان أتعمل به ؟
? قلت : إي والله.
? قال *ترك المعاصي* فوالله ما رأيت أنفع للحفظ من ترك المعاصي.
? سير ﺃعلام النبلاء
اتركوا المعاصي وتعاهدوا القرآن وتمسكوا به كي لايتفلت منكم
?طوبى لمن جعل القرآن رفيقه
وأدرك عظمته وعرف قيمته
فلازمه تلاوةً وتدبراً
واسشعره خشوعاً وتأثراً
واتخذه مربياً ومعلماً
ومنهاجاً يبتغيه عاملاً بما فيه.
اللهم زدنا بالقرآن علماً وعملاً وزدنا منه قرباً..
?اللهم آمين