ليمار: روعة محسن الدندن/سورية

……
إل(ليمارِ)قد غنّى الهزارُ
أغانٍ راحَ يعزفها انبهارُ
…..
ففي الخدين للوردِ انبلاجٌ
وفي العينينِ للسحرِ اقتدارُ
…..
حمامةُ أيكةٍ حلّت بقلبي
فتحسدني (بليمارِ)الديارُ
…..
تمرُّ نسائماً عذبٌ شذاها
بعابِقِ مِسكها سكرَ النهارُ
……
لها بين الأضالعِ مستقرٌ
وحيث الحبّّ ليسَ لهُ قرارُ
…..
إلى ليمارِ كم يهفو فؤادي
ومتحفُ حسنِها لهفاً يُزارُ
……..
أقبِّلها فتمنحني ارتياحاً
ومنها الحسنُ ماانبلجتْ يغارُ
***

Related posts