[ad id=”66258″]
بداية الامر دخلت الزوجة لغرفة نومها لتجد زوجها بصحبة صديقة ابنته على فراش الزوجية لم تتمالك نفسها قامت بالاعتداء عليه بالضرب المبرح، ما أدى لنقل الزوج في حالة صحية غير مستقرة ظل على إثرها داخل المستشفى ثلاثة أيام خرج منها مصابًا بعاهة مستديمة تحرمه من ممارسة الجنس للأبد.
لم يتحمل الزوج وضعه فقرر إقامه دعوى نشوز وطلاق حتى لا تتمكن من الحصول على حقوقها المالية، ما اضطر الزوجه للخروج عن صمتها والتحدث عن مآساتها، وتقول إنَّ معاناتها بدأت منذ 20 عامًا عندما تزوجت من رجل لا يعرف معنى للقيم أو المبادئ يعيش حياة الترف والاستهتار أنجبت منه 3 أبناء كان أسوأ صورة بالنسبة لهم وأسوأ قدوة يمكن أن يقتدي بها الأبناء، فجعلهم لا يخافون العقاب بالرغم من محاولاتها المستميته لتربيتهم بعيدًا عن سلوكياته الغريبة لدرجة أنه دفع ابنته لإقناع صديقتها لإقامة علاقة غير شرعية مع والدها”.
[ad id=”1177″]
وقفت الزوجة تبكي في انهيار وبصوت جهوري قائلة “تمنيت كثيرًا أن يموت وأن يصبح أبنائي أيتام بدلًا من أن يكون لهم أبًا بهذه الصورة القاسية والغريب أنني لم أكتشف حقيقته المتدنية إلا بعد الزواج منه”، مضيفة “حاولت التخلص منه كثيرًا لكن كثيرًا ما حاولت أسرتي إقناعي بأنه سيتغير في يوم من الأيام، عشت معه على هذا الأمل لكني اكتشفت صدق مقوله “من شاب على شئ شب عليه”.
وتابعت الزوجة “أعترف بخطأي في الاستمرار في الحياة معه خاصة لأنه أثر على سلوك أبنائي بالسلب وأصبحوا صورة طبق الأصل منه حتى وقعت المصيبة عندما دخلت لغرفة نومي لأجد زوجي في وضع مخل للآداب مع صديقة ابنتي لم أتحمل الأمر فقدت أعصابي تمامًا وقمت لأول مرة منذ زواجي بالاعتداء عليه بالضرب المبرح حتى تسببت له بعاهة مستديمة، كل ما كان يشغل بالي وقتها أن أقضي عليه نهائيًا حتى يشعر بالندم على حاله”.
[ad id=”1177″]
[ad id=”66258″]