[ad id=”66258″]
ورغم عسكريته إلا انه مشوب الصفو بعكارة مياة تدعو لا للشك بل للريبة التي تحمل الصورتين “شكا واتهاماً.
عنان العسكري وتاريخه الخالي من السياسة عامل كبير يجعلنا نتحفظ علي موقفه المتخشن بعدم الإغتبار لا لمواطن أو وطن أوحتي النظرة العامة من متابعي الساحة الآن وهي محاط أنظار العالم والمشهد يدعو للدهشة حيث ان الأول عسكري والثاني أيضا قائدا من كبار نفس المؤسسة..
من حقه يترشح وهذا حق مكفول بالنص الدستوري وقانون البلاد ولكن ان يكون أداة وسلم فهذا مرفوض تماما..
[ad id=”1177″]
لماذا عنان ولما نائبه جنينه!!
عندما فشلت الجماعة في تعكير صفو المجتمع وإحداث فجوة بين الجيش وبين الشعب انتظرت الفرصة التي حانت كعادتها لركوب الموجة والدخول في زحمة مصطنعة وذلك كله لن يتأتي إلا بأداة تسهل من خلالها المغالطة لحبك المشهدة واستكمال المسرحية والبطلين لمؤسسة واحدة ومن هنا تسهل عملية المخادعة والتي حتما ناتجها فق اصطناع كارثة يدفع ثمنها وطن..
الفتنة تبتدئ من عنان وهوا من هوا القائذ العسكري الذي يحظي بتأييد من الكثير في نوع من المفاضلة الطبيعية التي ستسير عليها الإنتخابات.
ايقونة جديدة تتمثل في الأخوات وعنان وذلك لإحداث فتنة تحرق مصر وفشلت من قبل فيه الأخوان وقطر
[ad id=”66258″]
الأخوان يستغلون العسكري عنان وعنان العسكري له مآرب في الآخوان
كل له حاجته في الآخر وثالث يفتح باب خزنته علي مصرعيه كمزانية مفتوحة للمرشح الرئاسي والدعم قوي بقوة الحاجه للجهة الأخري
الحرب علي مصر ليست حرب انتخابات لها ملامحها لا
الحرب علي مصر كبيرة بدايتها إحداث فوضي نهايتها ضياع الوطن وتمكين أعداء الداخل وأعداء الخارج من مفاصل البلاد وتنفيذ أجندة عالمية يهودية بسواعد مختلفة..