[ad id=”1177″]
كتب:محمد صبري
يحدث للمرة العاشرة بل للمرة العشرون بل للمرة ليست الاولى ولا الاخيرة يقتل أحمد حسن ضحية لقمة العيش والذي ذهب ليعمل في إحدى البلاد العربية ” الاردن ” في ظل ظروف المعيشة السيئة وتدني الاقتصاد وهربا من غلاء الاسعار أملا في ان يؤمن مستقبله ويعود ليلقي ابنة الحلال.
[ad id=”1177″]
ويتحدث صديق احمد في الغربة ليروي تفاصيل الحادث الاليم لصديق عمره ابن اولاد صقر شرقية وحين دخلت عليه افراد الشرطة الاردنية واثناء دوام عمله باليومية “شرطة قانون العمل ” ليفر هاربا خوفا من بطشهم أو حجزه بدون وجه حق وذلك هو المعتاد للمصريين في البلاد الاردنية بسبب او دون سبب يأخذونك لتقضى عدة ايام في السجن لمجرد انك مصري لا قيمة لك ولا توجد سفارة تهتم لشأنك هناك على حد وصفه .
[ad id=”1177″]
ولكن هذه المرة ظل أفراد الشرطة الاردنية يطاردون احمد لمدة ساعه ونصف يجري في الشوارع والحواري ليقع مغشيا عليه من الانهاك ولكن لم يلبث افراد الشرطة الاردنية الا ينهالون عليه ضربا حال إغمائه ليفقد حياته ويتم نقله الى المستشفى ليزور سبب وفاته من
ليخرج تقرير الوفاة من المستشفى كم مرفق بالصور ليكتبو انه مات نتيجة ازمة قلبية وسنوافيكم بالتفاصيل …حق احمد لازم يرجع …يتبع…
[ad id=”1177″]