[ad id=”1177″]
كتب:محمد صبري
الكل يسعى ليحظى بجسم مثالي وإطلالة مثالية، ولكن البعض مستعد بأن يقوم بأي مغامرة من أجل ذلك، حتى وإن كان اللجوء إلى إدمان مشرط الجراحين هو الخيار الوحيد، فلن يتردد.
هذا ما أكّده المسلسل الوثائقي “العمليات التجميلية والفخر” (Plastic and Proud) مؤخراً، بعدما عرض أكثر حالات إدمان عمليات التجميل جنوناً وتطرفاً.
وتم إلقاء الضوء على العارضة السويدية “ناتاشا كراون” التي سعت جاهدة للحصول على أكبر مؤخرة على الإطلاق، متحدية مؤخرة “كيم كارداشيان” و”نيكي ميناغ”، ولتحقيق ذلك الهدف المبالغ فيه، تلتهم العارضة آيس كريم الشيكولاتة والوجبات الضخمة لتزيد من كمية الدهون في جسدها ليتم شفطها بعد ذلك وتحقن مؤخرتها لتكبيرها.
[ad id=”1177″]
وكانت “ناتاشا” (24 عاماً) قد نشأت كطفلة سعيدة في جوتنبرج، وتؤكد أنها دائماً ما كانت ذات شعبية عالية، وتقول: “في سن المراهقة أحببت جسدي كثيراً عندما بدأ يتغير وتتضح ملامح الأنوثة لدي، ومنذ ذلك الحين خضعت لـ 3 عمليات تجميل بمؤخرتي وثديي أيضاً كما قمت بنفخ شفاهي وبعض العمليات الأخرى، فأنا أحب الحصول على مؤخرة كبيرة”.
لكن من الواضح أن خيارات ناتاشا لا تسعد من حولها بقدر ما تسعدها، فقد ناشدها والداها باستمرار بوقف تغيير جسدها قلقاً من أن سعيها للحصول وجه اجمل .
[ad id=”1177″]
واستطاعت”ناتاشا” ذات المنحنيات تجذب آلاف المشجعين على الإنترنت، حتى أنها تجني المال من خلال بيع مقاطع الفيديو وصورها لمحبي المؤخرة الضخمة، مؤكدة أنها تحب ذلك ولا تفكر في أي وظيفة أخرى.
في الصدد نفسه، واستكمالاً لحالات إدمان عمليات التجميل، قامت “بيكسي فوكس” بالعديد من عمليات التجميل لتبدو مثل جميلات الرسوم المتحركة، حتى أنها أزالت 6 أضلع لتبدو مثل الرسوم المتحركة بخصر صغير جداً.
[ad id=”1177″]