الجمهورية اليوم دوت كوم
موقع اخباري شامل اخبار عربية وعالمية وظائف اهرام الجمعة خدمة الاسعار

أب وابنته يعيشان معا ويعاشران بعضهما البعض ويخططان للزواج…والتفاصيل…

- Advertisement -

[ad id=”1177″]

كتب:محمد صبري الشامي

تحدثت إمرأة بالغة من العمر 18 عاما في الولايات المتحدة عن أكثر الأمورالممنوعة وهي العلاقة الجنسية بين الأب وابنته.

إن الفتاة التي لم تكشف عن هويتها، ترعرعت في أحضان أمها والتقت مؤخرا بوالدها الذي تواصل معها عبر الفيسبوك.

وأخبرت المراهقة مجلة نيويورك تايمز بصراحة عن العلاقة غير العادية والتي كانت في كثير من الأحيان غير قانونية. 

وقد فقدت عذريتها مع أبيها بعد لقائهما الخامس، إذ كانت عذراء. كان قد أثنى أبوها في وقت سابق على شكلها عندما كانا يتسوقان، فشعرت بعمق كلامه. 

وفي لقائهما الأول، جذبها حسن مظهره.

[ad id=”1177″]

وفي إحدى اللقاءات، كانا يلعبان لعبة المصارعة وانتهى الأمر بهما في الفراش. وتقول:” كان الأمر حميميا للغاية.

استمر ذلك حوالى الساعة وتخلل الكثير من المداعبة.” وتضيف:” لدينا الكثير من الأمور المشتركة. لذا من السهل إرضاء بعضنا البعض. فمثلا، كلانا يحب عض الرقبة. 

لم أشعر بالعطف والحب والرضى بهذا الشكل من قبل.” يسمى هذا الأمر بالانجذاب الجنسي الجيني، وهو يظهر عادة لدى أغلب الشباب الذين يلتقون بأهلهم البعيدين، فيشعرون بالرومانسية وبالرغبة الجنسية التي يصعب تجاهلها في الكثير من الحالات.

وتشير السيدة إلى أنها حاليا تعاشر والدها بسبب الأمور المشتركة بينهما. وقد أخذت أبيها كشريك لها إلى الحفلة الراقصة بعد التخرج. ولم يعرف أي أحد أن هذا الشخص هو أبيها ما عدا صديقتها. وتقول السيدة لمجلة ساينس أوف أس إن عائلة أمي تنظر إلينا كأب وابنته. 

[ad id=”1177″]

“نزور أمي التي تعيش في بلدة أخرى عدة مرات في الشهر. وأحيانا نخطئ وننادي بعضنا بكلمات الحب أو الدلع. فتشك في أمر ما، لكنهل لا تعرف الحقيقة.” “وقد حصلنا مؤخراعلى وشم. 

وشمي هو “أحب حبيبي”، أما وشمه فهو “أحب حبيبتي”. هل سبق أن رأيتم أباً وابنته لديهما وشم يحمل اسمي بعضهما. 

هذا لطيف جدا.” 

فهي تتصرف بسذاجة تجاه هذا الأمر.

وتقول السيدة إن زواجهما سيبيّن مدى تميزهما. 

” سنرتدي كلانا حذاء لعب التنس.

سيرتدي الجينز وقميصا جميلا.

لكنه يصر على أن لا يرتدي ربطة العنق، لكن هذا حفل زفافي وأنا قررت أنه سيرتديها. سيوضع على الطاولات باقات من الأشجار من دون أوراق لنظهر أن زواجنا سيكون كالشجرة المثمرة. أما أنا فسأرتدي فستان أسود اللون.” 

وتقول إنهما سينتقلان إلى نيوجرسي حيث تحمي الحكومة الأقرباء الذين يقيمون علاقات جنسية. 

“حالما نصل إلى هناك سأتصل بأمي وأخبرها أننا نحب بعضنا البعض وأننا ننوي الإنجاب.” 

وهي ليست قلقة من المضاعفات الطبية التي قد تنشأ بسبب الإنجاب الناتج عن تزاوج الأقارب.

[ad id=”1177″]

- Advertisement -

قد يعجبك ايضا
اترك تعليق

يرجي التسجيل لترك تعليقك

شكرا للتعليق