[ad id=”1177″]
روحي طائرة
ورقيّه…
يخشاها الغيمُ
وسُحبُ العنادِ..
أعرفُ أنّي فوق
قيودِ الخَيطِ
أطيرُ..
مازالتْ في روحي
تفاحةُ آدم..
لم يقظمها سِنُّ
الوأدِ….
لاأرغبُ في أيِّ
غُرابٍ
يواري سوءة َ
مالَمْ أقترفْهُ
فانتظري ايتها الرّيح
قراري الأخير
بقلم أ.الباحث خالد التميمي / العراق
[ad id=”1177″]