[ad id=”1177″]
بقلم : ابراهيم الاحمدي
استطيع ان اوفر مليارات للدولة من ميزانية التعليم لتصب في صالح معلمى مصر دون اجهاد على الدولة
ليه احنا في نظر القيادة السياسية مهمشين وان القيادة السياسية هي التي تفكر لنا
اشركونا الرأي سيادة الرئيس
جايز محدش وصل لحضرتك فكرة البوكليت وهى فكرتى انا ونشرتها في رسالة موجهة لحضرتك أيام تسريب امتحانات الثانوية العامة بتاريخ 9-6-2016 واخذت الوزارة فكرتى ونسبتها لنفسها واستطاعت الدولة ان تتغلب على تلك الظاهرة التي عصفت بأجهزة عديدة بالدولة دون جدوى والحمد لله نجحت فكرة البوكليت
[ad id=”1177″]
عفوا سيادة الرئيس اهل مكة ادرى بشعابها ونحن اهل مكة نعرف كيف تدار وزارة بحجم وزارة التربية والتعليم وكيف يمكن ان نضع حلول مبتكرة لمشكلات التعليم في مصر بشرط ان تعطوا لنا الفرصة اما اذا ظل الوضع كما هو عليه وهو انزعاج القيادة السياسية من تحسين أجور معلمى مصر دون ابتكار حلول لحل تلك الازمة واسقاطها الى عوز الدولة فاننى اخشى ان افقد الامل في ان يحيى معلمى مصر حياة كريمة تليق بمهنتهم السامية فالتعليم هدف استراتيجى وقضية امن قومى ويتحقق الهدف والامن بالمعلم الذى عهدت اليه الدولة امانة تربية وتعليم زهرة اى امه تنشد التقدم والرخاء الا وهو النشئ فهل تسمع هذا النداء سيادة الرئيس ام سيكون اضغاث أحلام
إبراهيم الاحمدى إبراهيم
خبير الرياضيات – محاضر معتمد بالاكاديمية المهنية للمعلمين 01120930112
[ad id=”1177″]