كتب : محمد صبري الشامي
حدث لكلبة وبسبب حظها البائس انها ف مصر صارت ترضع اولادها في مدخل احد المنازل فقام احد السكان باحضار لها طبق لبن وحط عليه سم وقدمه ليها .
واحد شهود العيان وبوبال العمارة عن الكلبة المسكينة اللي ما صدقت ان حد عطف عليها وأداها حاجة تغذيها من هزلها بعد الرضاعة فشربت اللبن كله وبعد دقائق بدا تأثير السم يبان عليها من رغاوي بالفم وتشدد الأطراف لحد ما ماتت
الكلاب_الصغيره راحوا عليها عوزين يرضعوا وهي جثة “
طبعا محدش يقولي سلوك فردي لان الفردي هو الوضع اللي بيريحك … السؤال لو الكلبة دي كانت ف لندن او باريس او اي دوله من دول الكفار الغرب اللي هيروحوا النار كان زمانها ماتت ؟؟