تقرير : علاء عبدالهادي
قد لا يعتقد البعض في وجود الجان او وقع الضرر على منزل باكمله يكاد ان يكون بشكل اسبوعي ولكن هذه المرة الامر يختلف بقرية المشاعلة مركز ابوكبير شرقية.
ويحكي أحمد عادل صاحب المنزل ان المنزل بدأ وبعد ان ضربت زوجته قطة بعد ولادتها اطفالها الرضع ما لبثت ان اشتعل المنزل وكل شيء والاثاث حتى اشتعل ابناء القطط الصغيرة ايضا ومن حينها لا ينام لنا جفن لوا نضع اي اثاث جديد في المنزل حتى نراه يحترق بام اعيننا وكان نار تشتعل من تلقاء نفسها دون ان يشعلها احد.
وقال الحاج السيد محمد مرجان أحد الجيران والذي يستعد اسبوعيا للمشاركة في اخماد الحريق وكان شيء اعتاد عليه ويقول “نعيش في رعب تام وقد جاء اكثر من شيخ ولم يقدروا على رفع الضرر الموجود وكانه شيء اكبر من طاقتهم .
وتروي ربة المنزل آمل السيد إسماعيل انها هناك جزء معين من المنزل يشتعل وكانها سلسة نيران تمشي على
الارض ولا نعلم اي تفسير لها سوى ان ذلك ليس بفعل انسان ولكنه درب من ضروب الشياطين تؤذينا .
يتبع…………………..
