ألقى ضابط مباحث مترو أمن مترو الأنفاق بمحطة الشهداء أمس، القبض على المتهم عندما سجلت كاميرات المراقبة مقاطع فيديو لفتاة تجلس على رصيف المحطة فترة طويلة، ومرور عدد من القطارات دون استقلالها، وعند قدوم القطار تفحص وتنظر داخل عربيتي السيدات دون الصعود، وفحصت قوات الأمن الفتاة التي ترتدي ملابس حريمي مستخدمة أدوات التجميل بشكل مبالغ فيه، وارتاب رجال المباحث في أمرها بسبب صوتها “أجش” وفتشتها عناصر من الشرطة النسائية واكتشفت حيلتها بأنها شاب تنكر في زي أنثى.
تبدأ الحكاية حين أرتدي منذ يومين شاب في سن 16 سنة ملابس نسائية وركب مترو الانفاق في العربات المخصصه للنساء لماذا ..؟؟ هذا سؤال قد طرحه النائب العام عليه فأجاب … “م ع ” كنت أنوي التحرش بالنساء في أماكن حساسة من أجسادهن !!!
وبالضغط عليه أعترف المتهم بالاعترافات التالية :
أن أعشق النساء وقد دخلت عربات المترو النسائية قبل ذلك وحاولت أتحرش بالنساء ولكن تلقيت علقة ساخنه ” بالشبشب ” من أحدهن حيث وضعت يدي بطريقة سريعة في مكان حساس ” بين صدرها ” لذلك قررت أن أكون أنثي وأرتدي ملابس النساء لكي اتمكن من دخول عربة المترو النسائية بدون مشاكل .. وبالفعل .. أكمل القصة
ومشاهدة البوم الصور والفيديو
فقد كان أول مرة دخلتها وكنت سعيدا وفرحانا جدا جدا حيث لأول مرة في حياتي الامس جسد أنثي واضع يدي علي مؤخرة واحدة ..؟؟ كيف … اجلس طويلا في أنتظار مترو مزدحم وكلما يكون مزدحما أكثر أكون فرحا وسعيدا أكثر حيث تتاح لي الفرصه بالالتصاق بالنساء وملامست أجسادهن عن قرب وأشاهد صدرهن دون خجل .. أنا اعرف أنا كل شاب يقرا كلامي يتمني يري رأيته وأن الكثير يسعون إلي ذلك ..
ولكن أقول الحقيقة وكنت اجلس في العربه وأراقب نوع معين من النساء من ترتدي قصير أو بنطلون ستريتش يظهر كل ملامح جسدها منه والتصق بها دون أعتراض منها حيث تظن أني أنثي مثلها تماما وفي أحد المرات ” قرصت ” شابه في مكان حساس جدا ” فرجها ” فضحكت وقالت .. بس يا ملكومه رايح الشغل مش فضيالك ..؟؟ بعدما أخلد إلي النوم اتذكر كل سيدة تحرشت بها علي حده وأتخيل أنها في حضني الليل كله وأنام علي ذلك
