بقلمي أمل رفعت
وأقولُ انأى عني فقد
طلقتُ بالتسعينِ هواكَ
وابعد كما شئتَ فإني
قد سئمتُ جفاكَ
وأطلق راحلتكَ للعنانِ
فما ضرني سلواكَ
وكنتُ أحسنُ ظني بكَ
وكنتُ أظنُ أنكَ ملاكْ
وحين غامرتُ بالهجرِ
ما زادني الشوقُ إلا هلاكْ
زارني طائرُ حنيني
فأنهَكَ رُوحي بذكراك
فعد إدراجَكَ مُعذبي
فما نسيتُ غلاكَ
وترجل عن راحلتِكَ
ولا تحرم قمري سماكْ
Related posts
-
صالون الشارقة الثقافي جلسة حوارية: “المثقف المغترب …وتحديات التمسك بهويته الثقافية ” ينظمها المكتب الثقافي بمعرض الشارقة الدولي للكتاب ال٤٣
حليمة الملا ضمن فعاليات الدورة ال43 من معرض الشارقة الدولي للكتاب، قدم المكتب الثقافي بالمجلس الأعلى... -
الكلاسيكية بين شاعرية الموسيقى والمستوى الجمالي في قصيدة “ما عادَ ينفعُ في الهوى التلميحُ” للشاعر عبدالناصر عليوي العبيدي قراءة
نقدية بقلم د.سبد فاروق ************ القصيدة إني بحبكِ واضحٌ وصريحُ وحروفُ شعري في هواكَ تبوحُ *... -
وزير الثقافة يكرم الفائزين في حفل ختام المهرجان القومي للمسرح ( 17 )
كتب- إبراهيم عوف أختتمت فعاليات الدورة 17 من المهرجان القومي للمسرح المصري، دورة سيدة المسرح “سميحة...