كتب خالد الرزاز
أستمرار حملات التضامن للتوعية حملتين الاولى بعنوان عشان ولادكم احسبوها صح والثانية التربية الايجابيه حملتين الاولى بعنوان عشان ولادكم احسبوها صح والثانية التربية الايجابيه
وذلك بقيادة ونوجيهات احمد حمدى حمدى عبدالمتجلى وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالغربية وشيخ العرب عبدالله طنطاوى وكيل المديرية
ومها محروس مدير عام التنميه
وحملتين الاولى بعنوان عشان ولادكم احسبوها صح والثانية التربية الايجابيه والاتنين مستمرين معانا ليوم 9/30 أن شاء الله
تنفيذآ لتعليمات الدكتوره /نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى
وتحت رعاية الدكتور/ طارق رحمى محافظ الغربية
وذلك بعمل ندوات وطرق ابواب لكافة الرائدات بالتضامن الاجتماعى بكافة المراكز والقرى بقيادة ادارة شئون المراءة بالمديريه تحت اشراف مديرة الادارة الاستاذه سمر واعر
وكلا من ا/رشا ا/سماح
وقد قامت بتجهيز الندوة الرائدة نعمة السايس عن مركز طنطا ومجموعة من الرائدات عن التربية الايجابيه مشاركة فى ظل حملة الوزارة حتى
2023/9/30 وقد قام بالندوه احد علماء الدين وذلك لتوضيح الاسس والمفاهيم الدينيه فى تربية الاطفال
مساعدة الأطفال على الشعور بالانتماء والأهمية
بنظرة سريعة على السيرة النبوية نتذكر ذلك الموقف الشهير، حيث روى البخاري في صحيحه من حديث سهل بن سعد -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أتي بقدح فشرب منه، وعن يمينه غلام أصغر القوم، والأشياخ عن يساره. فقال: «يا غلام أتأذن لي أن أعطيه الأشياخ؟ قال: ما كنت لأوثر بفضلي منك أحدًا يا رسول الله، فأعطاه إياه».
يحيلنا تصرف النبي -صلى الله عليه وسلم- مع الغلام لمراعاته ضمانًا للتوافق النفسي والاجتماعي للطفل. يتعلق الأمر بحاجته للشعور بأنه محبوب ومرغوب فيه من لدن كل من يتعاملون معه، وأن له قيمة ينبغي أن تُحترم وحضورًا يجب أن يُصان، وتغذية الحاجة إلى التقبل والاحترام تُجنب الطفل كل ميل إلى السلبية والانطواء وكراهية الآخر، مما يعزز ثقته بذاته، ويضمن انخراطه على نحو إيجابي في النسيج المجتمعي
مديرالعــــــلاقـات العــــامـه والاعــــــلام
د/خــــــــــالـد ابــو المـــــــجـــــــــــــــد….