كتب خالد الرزاز .
الغربية دون توقف مركز السنطه يتحدى واستمرار حملة لا للعنف ضد النساء واليوم ندوات ومقابلات بالاسواق وطرق ابواب من ضمن برامج الحمله
بالغربية بقيادة احمد حمدى عبد المتجلى
وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بمحافظة الغربية ومتابعه لكافة فاعليات الحملة التي أطلقتها وزارة التضامن بقيادة وزيرة التضامن لمناهضة العنف ضد النساء والفتيات، فى مركز السنطه
تنفيذا لتعليمات الدكتورة نيفين القباج
وزيرة التضامن الاجتماعي وتحت رعاية الدكتور طارق رحمى محافظ الغربية
قام اليوم الاستاذ أحمد عبد المتجلى وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالغربية
بالمتابعه مع الاستاذة مها محروس مدير عام التنميه بمتابعة فاعليات الحملة التي أطلقتها وزارة التضامن بقيادة وزيرة التضامن لمناهضة العنف ضد النساء والفتيات، فى مراكز الغربية وتنفيذ تعليمات وزيرة التضامن الاجتماعى بأستمرا حملة ال16 يوم الى نهاية شهر ديسمبر
والتوعية باكر بعنوان ( التحرش كيفية تربية الاطفال على حماية انفسهم وكيفية تعليم ومعرفة تعرضها للتحرش )
ومتابعه من ادارة شئون المرأه
الأستاذة سمر واعر والاستاذة سماح محمد
والأستاذة رشا الخولى وبحضور لفيف من قيادات الازهر والكنائس والمهتمين بمركز السنطه
وقد استهدفت الفعاليات، التوعية كافة محاور وقضايا وأشكال العنف ضد النساء والفتيات من النساء الأولى بالرعاية وكبار السن وأهمية مناهضة هذه الأشكال، لحماية الفتيات والنساء منها، كحق لهن والتزام على الدولة لتمتعهن بهذا الحق، لتحسين أحوال أسر هؤلاء النساء، وتكوين حوار مجتمعي رافض لهذه الأشكال من العنف والتمييز ضد النساء والفتيات، وتقديم التأهيل والمساندة للناجيات من العنف، والعمل على دعم المساواة والعدالة بين جميع الفئات، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للفتيات والنساء لدعم حصولهن على حقوقهن، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للناجيات من العنف بصفة خاصة…
وقد أوضح وكيل وزارة التضامن بالغربية، أنه تخلل الفعاليات التوعية والتعريف وسط استجابه من كافى القطاعات بجميع مراكز محافظة الغربية حول حملة “إمسكوا طرف الخيط.. وشاركوا في القرار” حيث انها تتمثل فى دعم الاتجاهات الاجتماعية الداعمة لحقوق النساء والفتيات الأولى بالرعاية، وتهدف الحملة أيضا لدعم الحوار المجتمعي بين الشباب من الجنسين حول قضايا العنف الأسري، لذا يستعرض برنامج وعي للتنمية المجتمعية القضايا من منظور واقعي مبني على الأدلة والمعرفة حتى يتسنى للشباب تكوين رأي رافض للعنف ضد النساء والفتيات من الفئات الأولى بالرعاية بناءاً على حقائق علمية وموثقة.
كما تناولت الفعالية، قضايا إنسانية وواقعية حدثت كنتيجة للتغيرات الاجتماعية والاقتصادية الناجمة من أثر أزمة انتشار جائحة كورونا في العامين الأخيرين أو أثار الحرب الأوكرانية والروسية على ارتفاع الأسعار، والتضخم الناتج من الحرب والتغيرات العالمية.
كما شملت الفعالية، أيضاً استخدام الفن مثل المسرحيات والشعر والمسابقات الثقافية من أجل تشجيع كافة أفراد الأسرة للمشاركة في عملية الحوار المجتمعي، واستعراض النماذج الإيجابية من داخل المجتمعات المستهدفة (مراكز وقرى المبادرة الرئاسية حياة كريمة)، ويعد استخدام النموذج الإيجابي من داخل المجتمع من أكثر الأساليب تأثيراً على سلوكيات الفئات المستهدفه
وقد تم التعامل عن طريق طرق الابواب والندوات والمقابلات مع أكثر من.9850
مواطن ومواطنه من المستهدفين للحمله
من كافة الاعمار بعنوان (. العنف ضد المسنات والمعوقات الاهمال الاستهزاء بالمرضى ـ اعتبارهم عالة على المجتمع وكيفية تحويلهم لطاقة ايجابية بالحب)
ويقدم وكيل الوزاره الشكر لكافة العاملين بالادارات الاجتماعية والرائدات الريفيات وحث الجميع على التنسيق والتعاون من اجل انجاح الحمله…
مديرالعــــــلاقـات العــــامـه والاعــــــلام
د/خــــــــــالـد ابــو المـــــــجـــــــــــــــد….