انتشرت على مواقع السوشيال ميديا ترند القيل والقال الشماتين في زي ملائكة الرحمة يتباكون من اجل الشهرة او الخروج في احد البرامج التلفزيونية ويتهافت عليهم اهم القضايا في مصر.
جانب خفي من الدعاية يتخذة بعض الاقزام اما لتحدي عالم مم العلماء في موضوع هو حديث الساعة ليضع الريبة في قلوب البعض ليفقد كلا منا هويته وذريعته الاسلامية والتي فيها الشعب المصري متدين بطبعه.
كلا منا يترحم علي الضحية والتي قتلت غدرا علي يد شاب اهوج ولكن نثق في قضائنا النبيل والذي لابد ان يأخذ مجراه. وفي الوقت نفسه الذي تناول فيه الشيخ مبروك عطية الامر من جانب ديني نجد تنهال عليه الانتقادات والشتائم وكان الحرب قامت لاجل اسكات هذا العالم والذي يحترمه ويجله الكثير من النساء قبل الرجال.
فليس من من علو المقام ان يخرج لنا ثنائي محامين ذكر وانثى عسكر وابو القمصان ليرتدي كلا منهم حذاء بنعل مرتفع وكان الجلالة رفعتهم لينالو من فضيلة الشيخ الكريم ولم يخرج لهم صوتا حين خرج احد الروبيضة ليسب الرسول الكريم اشرف الخلق يامن درستم الشريعة قبل القاتون انتم صفر عالشمال…
كل هذا من وقت واخر نجد محبي الشهرة من محاميبن مصريين وموظفات بشارع الهرم يركبون الترند علي جثث الموتى ليتحدون شيخا ما او سعيا خلف سبوبة معنوية يذكر علي اثرها اسمهم والذي لا يكاد ان يراه سوى انفسهم على صفحات السوشيال ميديا.
