تولى الدكتور طارق شوقي الوزارة، وفي يومه الأول قرر إيقاف تنفيذ إحدى القرارات التي أصدرها الوزير السابق، فقام بإنهاء ندب عدد من موظفي التطوير التكنولوجي وقاعات الفيديو كونفرنس من مديريات التعليم للعمل بديوان الوزارة، إلى أن يعيد النظر في هذا القرار، وعرضه على المسؤولين بالوزارة.
ويعتبر أحد أكثر الوزراء تعرضاً للنقد هو وزير التربية والتعليم السابق، ولعل أكثر الأسباب التي دفعت رئيس الحكومة لتغييره هي انتشار ظاهرة الغش في الامتحانات بصورة كبيرة.