بقلم.. سحر خضري
اذا كانت مصر تقوم بدور الوسيط لدرء الضرر عن الشعب الفلسطيني الشقيق الا انها قدمت في سبيل دعم القضية الفلسطينيه مايذيد عن المليون شهيد في الستين عاما الماضيه ومازلت تحمل لواء الدفاع عن القضيه الفلسطينه في جميع المحافل الدوليه وهي التي تعالج الجرحي الفلسطينين في مستشفياتها وداعمت مصر ممثله في شخص الرئيس عبد الفتاح السيسي ٥٠٠مليون دولار لاعادة اعمار غزة
وان مصر قد حثت العالم في موتمر باريس علي تحمل قضاياه بنصره الشعب الفلسطيني من بطش الاحتلال الصهيوني وانها وصمه عار في جبين المجتمع الدولي انهم يخرصون السنتهم ويقصفون اقلامهم في حاله ذكر القضيه الفلسطينه
اين التحضر بعد ٧٠عاما من الاحتلال ياضمير العالم الم تشعر باي وخذ في قتل الاطفال الفلسطنين الابرياء الذين ليس لهم ذنب او جريرة الا انهم اطفال فلسطنيون وليس لنا جميعا الا الله نرفع له اكف الدعاء بنصر القضيه الفلسطنيه واعاده القدس الشرقية عاصمه للدوله الفلسطينيه واخيرا متي تفيق ياضمير العالم اذا كنتم تنادون بالحريه فهل الحريه تشمل العالم كله عدا فلسطين ،
سحر خضري معوض سالم