كشف حارس مقبرة خبير التجميل الراحل محمد الصغير، كواليس زيارات الراحل لقبره قبل أن يُدفن فيه، وكانت زيارته الأخيرة منذ ستة أشهر.
وقال “التُربي” محمود إن الراحل محمد الصغير كان يزور القبر في السنويات الخاصة بالمتوفين، بينما كانت المرة الأخيرة التي زار فيها المقابر منذ ستة أشهر.
وقال توفيق إن الراحل كان دائمًا يردد مقولة: “ابقا ريحني وحطلي مخدة تحت دماغي”، وأشار إلى أن زوجة السقا كانت هي التي تحرص على زيارة المقابر بين فترة والأخرى.
أما عن دفن جثمان الراحل فأكد حارس المقابر أن الجميع كان يرتدي “الجوانتي والكمامة”، مشيرًا إلى أن عائلة الراحل قالوا لهم الخبر صباح اليوم، ليحضروا كل شيء وينصبوا الصوان الخاص باستقبال المُعزيين.