اعتداء أب على طفلته القاصر: وحامل في 6 أشهر

زيارة مفاجئة» تكشف اعتداء أب على طفلته القاصر: حامل في 6 أشهر

 

واقعة مأساوية جديدة تكررت في حق طفلة لم يتعد عمرها الـ16 عامًا، على يد والدها، الذي استباح جسدها واعتدى عليها جنسيًا لأكثر من مرة، حتى تكونت آثار جريمته في أحشائها وحملت الفتاة وبانت على جسدها الهزيل آثار الحمل، لتكن الصدفة وحدها هي من كشفت الجريمة.

 

الحادث شهده منطقة منشأة ناصر، في منزل الجدة المسنة، حيث يعيش الأب برفقة ابنته، بعدما انفصلت عنه الزوجة منذ سنوات طويلة، وانقطعت أخبارها فلم تتواصل مع ابنتها أو تدرك حتى ملامحها بعدما كبرت.

 

وبحسب مصدر كشف عن تفاصيل الواقعة، أن الأب استغل وجوده برفقة ابنته وتدعى «ن.أ»، وظل يعتدي عليها جنسيًا لأكثر من مرة، مستغلًا أيضًا كبر والدته التي لم تدرك العلاقة المحرمة التي أرغم الأب ابنته على ممارستها معه.

 

لأكثر من مرة كرر الأب فعلته النكراء، حتى آتت آثارها بحمل الفتاة، وفي زيارة مفاجئة من العمة التي التغيرات الجسدية على ابنة شقيقها، فاصطحبتها لدى أحد الأطباء، الذي أخبرها بالمفاجأة الصادمة: «دي حامل في الشهر السادس».

 

علامات من الصدمة ارتسمت على وجه العمة، تزايدت حين علمت أن الأب هو المسبب في حمل ابنته، لتخبر قسم شرطة منشأة ناصر بالواقعة وتحرر محضر حمل رقم 439 لسنة 2021 إداري منشأة ناصر.

 

وبالفعل تم القبض على الأب وحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات، بينما سلمت الفتاة إلى العمة حتى موعد الولادة، ومازال جهات التحقيق تنتظر التقرير النهائي للطب الشرعي.

 

وبحسب المصدر، الذي أوضح أنه عقب ولادة الفتاة للطفل، يتم إيداعه في إحدى

 

علامات من الصدمة ارتسمت على وجه العمة، تزايدت حين علمت أن الأب هو المسبب في حمل ابنته، لتخبر قسم شرطة منشأة ناصر بالواقعة وتحرر محضر حمل رقم 439 لسنة 2021 إداري منشأة ناصر.

 

وبالفعل تم القبض على الأب وحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات، بينما سلمت الفتاة إلى العمة حتى موعد الولادة، ومازال جهات التحقيق تنتظر التقرير النهائي للطب الشرعي.

 

وبحسب المصدر، الذي أوضح أنه عقب ولادة الفتاة للطفل، يتم إيداعه في إحدى

 

دور الرعاية ويستخرج له شهادة ميلاد بأسماء وهمية، حيث أنه نتاج علاقة زنا محارم، وذلك طبقًا للمادة 22 من قانون الطفل، أنه لا يجوز لأمين السجل ذكر اسم الوالد أو الوالدة أو كليهما معاً، وإن طلب منه ذلك، إذا كان الوالدان من المحارم فلا يذكر أسماهما.

Related posts

Leave a Comment