نهى» جمعت بين زوجين لتسهيل «الدعارة»: عملت من ورا التاني فلوس كتير
قبل 11 عاما، وصلت «نهى» إلى القاهرة قادمة من مسقط رأسها في إحدى الدول العربية، كانت تنوي قضاء إجازة الصيف والتنزه بين القاهرة والإسكندرية، لكنها غيّرت خطتها وقررت مدّ إقامتها، وانتقلت للعيش في أكتوبر، حيث كوّنت شبكة دعارة بالاشتراك مع نسوة ساقطات، وجمعت بين زوجين كانا على علم بنشاطها الآثم، ولم يعترض أي منهم نظرا للأموال التي «تدرها الأنشطة الآثمة».
بعد 3 سنوات على انفصال «نهى»، أحسّت بأنّها بحاجة لرجل يقيم معها في منزلها، وكان لها ما أرادت، بعد أن أوقعتها الصدفة في شاب آخر تعرّفت عليه، حيث تزوجا في حفل أُقيم في منزلها، بحضور عدد من صديقتها، وعاش الزوج الجديد معها في الشقة ذاتها.
الصدفة» وحدها كشفت أمر «نهى» أمام زوجها الجديد، حيث اكتشف أنّ زوجته ما زالت على علاقة بزوجها الأول ولم تحصل على الطلاق منه، فهددها بالأمر للتوقف عن ممارسة الرذيلة ولقاء راغبي المتعة الحرام، لكنها لم تلق بالا لتهديده، حتى اتجه إلى قسم الشرطة في أكتوبر، وحررا محضرا ضدها.
