كتبت/سهيله سالم
للمرة الثانية ع التوالي استغاثه من الاعلامية غدير ابوخزيم والعاملة بآحدي قطاعات البترول في القاهرة اسناد لما قالتله من قبل وماحدث ان غدير قد تعرضت لظلم شديد من قبل المديرين ماادي الي وقوع ضرر عليها مادي ومعنوي ونفسي كانت قد سردت غدير من قبل ان زملائها ف العمل قد اخفوا مستندات واتهموها بمذكرة رسمي انها المسئولة وبناء عليه تم خصم الراتب والحافز من تاريخ مارس 2019 الي ابريل 2020 بدون دليل رسمي وبدون وجه حق وطالبت بتحقيق في الموضوع بعد اصرار منها ع ان يتم التحقيق بشكل رسمي وكتبت مذكرة بذلك وتم تقديمها للنيابة الادارية بالشركة لانها تعرضت للسب والضرب عند الدفاع عن نفسها وكانوا قد كذبوا من قبل… ولكن اتت لجنة تحقيق من الهيئة العامة للبترول واكدوا صحة كلامها ولكن المدهش ان لا احد يتحرك لرد اعتبارها برغم انها تعاني مع ازمة سببوها لها بسبب كل ماحدث فصرحت انها عانت مع البنوك والتزامتها ومصاريفها الشخصية بسبب تلك الخصومات التي لاتعرف سببها وتسببوا لي ف ضرر مع البنك المقترضه منه مبلغ لانه لم يتم سداد مستحقاته بسبب الخصومات
ماتعرضت له في هذه الشركة وتحملته لايتحمله احد سيدي الرئيس انا تعرضت لتحرش وضرب وسب وقذف محصنات وخصومات سنه واكثر وحرمان من تقرير وترقية سنتين ع التوالي وتشويه سمعه مريت بكل انواع الاهانه والحقوا الضرر بي وبآهلي بكل الطرق انا لااعلم انا في شركة لها اسم كبير بالدولة ام وكالة ليس لها بواب لآتعرض لكل هذه الاهانه والظلم في عهدك وبدون حق ولادليل وثبت ذلك في التحقيقات واعترف المجرمين الحقيقين بسرقه ولعب في اكواد البنزين واختلاس ملايين من وراء ذلك اذا كانت الشركة تسترد حقها فآين حقي من هذه المهذله وبطش الروؤساء المحسوبية في هذه الشركة ليس لها سقف سيدي الرئيس …والمدهش ان انا الذي ظلمت قد طلبوا مني ان اساعدهم في الغرفة التي ظلمت فيها لآنهاء شغلهم ع اعتبار اني قديمة بالمكان ع اعتبار ان هكذا تم رد اعتباري!! فآنا مستاءة جدا من الاشخاص ومن العمل بهذه الشركة الظالمة انا سئمت وطفح الكيل سيدي لااريد ان اشكو لاحد بعد الله غيرك فلاحكم عادلا ولاناصف في هذه الشركة ابدا مارآيت…. فآنا سآطلب نقلي لشركة اخري وارجو منك تعزيز وضعي سيدي الرئيس فلا صوت يعلو فوق صوت الحق وابنتك ع حق ارجو التدخل لتعزيز موقف ابنتك ونصفها من البطش الشديد فآنت من نصفتني من قبل بعد الله….