كتب محمد الشامي
وتواصل «الجمهورية اليوم » مع فيفي عبده، للاطمئنان إلى صحتها، بعد الأخبار التي انتشرت مؤخرًا حول فقدانها القدرة على السير والحركة بسبب خطأ طبي، للتأكد من صحة أو خطأ ما تردد.
وبسؤال فيفي عبده، عن حقيقة فقدانها القدرة على الحركة، أجابت في تردد «يعني إيه فقدان القدرة على الحركة؟»، وبالتوضيح والإعادة عليها، تحفظت ورفضت الرد ولم تجب بالنفي أو التأكيد حول ما تردد.
وسادت حالة كبيرة من الجدل في اللحظات الأخيرة، بعدما ترددت أخبار غير مؤكدة حول الأزمة الصحية التي تعرضت لها الفنانة فيفي عبده، ولمحت حول فقدانها القدرة على الحركة بسبب خطأ طبي نتج عنه التهاب في الأعصاب، أفقدتها القدرة على السير.
وكانت فيفي عبده، ظهرت في فيديو عبر حسابها على “إنستجرام” في منتصف ديسمبر الماضي، وهي واقفة على قدميها داخل منزلها، لترد على شائعات لاحقتها، ما يرجح عدم دقة الأخبار التي ترددت حول فقدانها الحركة.
وظهرت فيفي عبده خلال الفيديو الذي نشرته في 18 ديسمبر، تبدي استياءها من الشائعات التي لاحقتها حول تدهور حالتها الصحية ودخولها العناية المركزة، وكانت حالتها مستقرة، وأظهر الفيديو أنها واقفة على قدمها رغم ظهور بالنصف العلوي فقط، إلا أن زاوية الرؤية الأفقية أوضحت أنها واقفة.
الجدير بالذكر أن فيفي أكدت أنها تتلقى العلاج منذ ستة أشهر وترفض أن تعلن ذلك، مشيرة إلى أنها عندما تحسنت صحتها أعلنت والصورة المنشورة لها علي فيسبوك قديمة وليست في الوقت الحالي.
وأضافت فيفي خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “التاسعة” عبر القناة الأولى المصرية، مع الإعلاميين وائل الإبراشى ونجوى إبراهيم، “بقالى 6 أشهر بتعالج ومكنتش بقول، مكنتش بقدر أتحرك، ولا في سبب ولا أي حاجة، نازلة من السرير حاجة ضغطت على عصب رجلى وألمها فظيع جدا، لما بقيت كويسة كان لازم أطمن جمهورى، وأنا مش عيانة للدرجة دى، أنا بقعد وبتكلم وكل حاجة”.