بقلم الشيخ شوقي محمدعبد الله
أهمية التجويد للقرآن گأهمية النحو للغة العربية ؛ فكما أن اللغة العربية لاتستقيم قواعدها ولا تنضبط بدون النحوفهكذا القرآن لا تستقيم كلماتة ولاتنضبط بدون معرفة الوقوف والإبتداء وتجويد الحروف
قال تعالي : ورتل القرآن ترتيلا.
قال الإمام علي الترتيل هو: تجويد الحروف ومعرفة الوقوف .
وقال الإمام المرعشي: علم الوقف علم مغايرلفن التجويد فن التجويد علم يبحث فية مخارج الحروف والصفات والنون الساكنة واحكام المدود وغيرها ؛ أما الوقف والإبتداء فعلم يبحث فية بأن أي موضع يجوز قطع القراءة فية وأي موضع لا يجوز .
قال أبو حاتم :من لم يعرف الوقف لم يعرف القرآن .
قال بن الأنباري: من تمام معرفة القرآن معرفة الوقف والإبتداء.
قال بن الجزري رحمه الله في متن تحفة الأطفال
وبعد تجويدك للحروف
لا بد من معرفة الوقوف والإبتداء
وهو الوقف التام والكاف والحسن .
ربنا تقبل منا إنك انت السميع العليم
وتب علينا إنك انت التواب الرحيم .
أهمية التجويد للقرآن گأهمية النحو للغة العربية ؛ فكما أن اللغة العربية لاتستقيم قواعدها ولا تنضبط بدون النحوفهكذا القرآن لا تستقيم كلماتة ولاتنضبط بدون معرفة الوقوف والإبتداء وتجويد الحروف
قال تعالي : ورتل القرآن ترتيلا.
قال الإمام علي الترتيل هو: تجويد الحروف ومعرفة الوقوف .
وقال الإمام المرعشي: علم الوقف علم مغايرلفن التجويد فن التجويد علم يبحث فية مخارج الحروف والصفات والنون الساكنة واحكام المدود وغيرها ؛ أما الوقف والإبتداء فعلم يبحث فية بأن أي موضع يجوز قطع القراءة فية وأي موضع لا يجوز .
قال أبو حاتم :من لم يعرف الوقف لم يعرف القرآن .
قال بن الأنباري: من تمام معرفة القرآن معرفة الوقف والإبتداء.
قال بن الجزري رحمه الله في متن تحفة الأطفال
وبعد تجويدك للحروف
لا بد من معرفة الوقوف والإبتداء
وهو الوقف التام والكاف والحسن .
ربنا تقبل منا إنك انت السميع العليم
وتب علينا إنك انت التواب الرحيم .
